اجمل 100 بيت شعر في الحكمة

اجمل 100 بيت شعر في الحكمة

أهمية الحكمة في الحياة

الحكمة من الصفات الحميدة التي يمتلكها الإنسان، وهي القدرة على التفكير بالحقائق والمعرفة المكتسبة وترجمتها إلى قرارات جيدة، وهي الموازنة العقلية بين نتائج الأمور والقدرة على التفكير في جميع الخيارات المتاحة، إنّ الحكمة ليس سمة فطرية نتمتع بها من البداية، وليست أيضًا صفة موروثة، بل إنّها تًكتسب تدريجيًا طيلة الحياة بأكملها، لذلك يجب الاجتهاد لاكتسابها وممارستها في الحياة، فهي تنمّي صفات الخير من تواضع، ورحمة، وعدالة، وتعاطف، وتحفظ الإنسان من ارتكاب السوء، وتساعد على التمييز بين الخير والشر، والشعور بالرضا عن الحياة، وتُوصل إلى الطريق لمعرفة الله عز وجل، وتمكّن أيضًا من تكوين علاقات اجتماعية أفضل[١].


أجمل 100 بيت شعر في الحكمة

فيما يأتي أجمل 100 بيت شعر في الحكمة[٢]:

  • الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه:

غَالَبْتُ كُلَّ شَدِيدَةٍ فَغَلَبْتُهَا

وَالْفَقْرُ غَالَبَنِي فَأَصْبَحَ غَالِبِي

إِنْ أُبْدِهِ يَفْضَحْ، وَإِنْ لَمْ أُبْدِهِ

يَقْتُلْ، فَقُبِّحَ وَجْهُهُ مِنْ صَاحِبِ

إِصبِر قَليلاً فَبَعدَ العُسرِ تَيسيرُ

وَكُلُّ أَمرٍ لَهُ وَقتٌ وَتَدبيرُ

وَلِلمُهَيمِنِ في حالاتِنا نَظَرٌ

وَفَوقَ تَقديرِنا لِلّهِ تَقديرُ

فَاِقنَع فَفي بَعضِ القَناعَةِ راحَةٌ

وَاليَأسُ مِمّا فاتَ فَهوَ المَطلَبُ


  • ابن حمديس:

فلا تقنعْ مِن الدُّنيا بحَظٍ

إِذا لَم تحْوهِ يدكَ اغتِصَابا

فشَرُ ليوثِ الأرضِ لَيثٌ

يُشاركُ في فَريستِهِ الذِّئابا


  • محمود سامي البارودي:

تَسِيرُ بِنَا الأَيَّامُ وَالْمَوْتُ مَوْعِدٌ

وَتَدْفَعُنَا الأَرْحَامُ والأَرْضُ تَبْلَعُ

خَلِّ الْعِتَابَ فَلَوْ طَلَبْتَ مُهَذَّبَاً

أَعْيَاكَ مَطْلَبُهُ بِهَذَا الْعَالَمِ

إِنْ كَانَ لِي ذَنْبٌ إِلَيْكَ جَرَى بِهِ

قَدَرٌ فَإِنِّي مِنْ سُلالَةِ آدَمِ


  • لسان الدين بن الخطيب:

وَلْلإِنْصَافِ قُسْطَاسٌ قَوِيمٌ

يَبِينُ بِهِ مِنَ الْخَطَأَ الصَّوَابُ


  •  ابن رازكه:

إِلى اللَهِ أَشكو طَوعَ نَفسِيَ لِلهَوى

وَإِسرافَها في غَيِّها وَعُيوبها

دَعَتني إِلى ما تَشتَهي فَأَجَبتُها

فَضاعَ نَصيبي في طِلابي نَصيبها


  • أبو العتاهية:

المَرْءُ يأمُلُ، وَالآمالُ كاذِبَة ٌ

والمرءُ تصحبُهُ الآمالُ ما بَقيَا

إِنَّ الزَمانَ لِأَهلِهِ لَمُؤَدَّبٌ

لَو كانَ يَنفَعُ فيهِمُ التَأديبُ

ما يَستَقيمُ الأَمرُ إِلّا التَوى

وَلا يَجيءُ الشَيءُ إِلّا ذَهَب

وَالدَهرُ لا تَفنى أَعاجيبُهُ

في كُلِّ ما فَكَّرتَ فيهِ عَجَب

فَاِصبِر عَلى الدُنيا وَطولِ غُمومِها

ما كُلُّ مَن فيها يَرى ما يُعجِبُه


ما كُلُّ ما يَتَمَنّى المَرءُ يُدرِكُهُ

تَجري الرِياحُ بِما لا تَشتَهي السُفُنُ

وَما الجَمعُ بَينَ الماءِ وَالنارِ في يَدي

بِأَصعَبَ مِن أَن أَجمَعَ الجَدَّ وَالفَهما

وَلَكِنَّني مُستَنصِرٌ بِذُبابِهِ

وَمُرتَكِبٌ في كُلِّ حالٍ بِهِ الغَشما

أُصادِقُ نَفسَ المَرءِ مِن قَبلِ جِسمِهِ

وَأَعرِفُها في فِعلِهِ وَالتَكَلُّمِ

وَأَحلُمُ عَن خِلّي وَأَعلَمُ أَنَّهُ

مَتى أَجزِهِ حِلماً عَلى الجَهلِ يَندَمِ

عَلى قَدرِ أَهلِ العَزمِ تَأتي العَزائِمُ

وَتَأتي عَلى قَدرِ الكِرامِ المَكارِمُ

وَتَعظُمُ في عَينِ الصَغيرِ صِغارُها

وَتَصغُرُ في عَينِ العَظيمِ العَظائِمُ


  • أبو الفتوح احمد بن محمد الطوسي الغزالي:

أَخَذْتَ بِأَعْضَادِهِمْ إِذْ وَنُوا

وَخَلَّفَكَ الْجُهْدُ إِذْ أَسْرَعُوا

وَأَصْبَحْتَ تَهْدِي وَلاَ تَهْتَدِي

وتُسْمِعُ وَعْظًا وَلاَ تَسْمَعُ

فَيَا حَجَرَ الشَّحْذِ حَتَّى مَتَى

تَسُنُّ الْحَدِيدَ وَلاَ تَقْطَعُ


  • إيليا أبو ماضي:

هُوَ عِبءٌ عَلى الحَياةِ ثَقيلٌ

مَن يَظُنُّ الحَياةَ عِبئاً ثَقيلا
  • عمارة بن عقيل:

وما كنتُ غدَّاراً كَفوراً فلا تكنْ

بصاحبك الوافي أعقَّ وأغْدَرا

فما أنتَ إلاَّ من زمانِك إنَّه

زمانٌ جَفَتْ خُلاَّنُه وتنكَّرا


  • أبو منصور الثعالبي:

هي القناعةُ فالزَمْها تعِشْ ملكاً

لو لم يكنْ منكَ إلاّ راحةُ البدنِ

وانظُرْ إلى مالكِ الدنيا بأجْمعِها

هل راحَ منها بغيرِ القُطْنِ والكفنِ


  • أبو القاسم الشابي:

وَمَنْ يتهيب صُعُودَ الجِبَـالِ

يَعِشْ أَبَدَ الدَّهْرِ بَيْنَ الحُفَـر


  • أبو الحسين الجزار:

تاللَه ما اخترتُ الخمولَ وإنما

لله حكمٌ ليس بالمدفوع

مالي قَنِعتُ فصرتُ أُدعَى عاجزاً

والعَجزُ منسوبٌ لكلِّ قَنُوعٍ
  • سيّد قطب:

أنا بانتظاركِ مَا أُبالي

رضى الهَوى وحُكمَ الجَمالِ

غِيبي إذنْ أو فاحضري

أنا قَانعٌ في كُلِّ حَالِ


  • حفني ناصف:

فلا تُذهِبَنَّ العُمرَ مِن غَيرِ طَائلٍ

وَلا تَشَغَلنَّ الفِكرَ فِي غيرِ مَا يُجدِي

وَلا تُرخِصَنَّ الشِّعرَ لَهواً وَ لا تُضِع

نَفيسَ القَوَافِي في سُليَمى و في دعدِ


  • حافظ إبراهيم:

أَرى الحُبَّ ذُلّاً وَالشِكايَةَ ذِلَّةً

وَإِنّي بِسَترِ الذِلَّتَينِ جَديرُ

وَلي في الهَوى شِعرانِ شِعرٌ أُذيعُهُ

وَآخَرُ في طَيِّ الفُؤادِ سَتيرُ


  • أبو الأسود الدؤلي:

أَمِنتُ عَلى السِرِّ امرَءً غَيرَ حازِمٍ

وَلَكِنَّهُ في النُصحِ غَيرُ مَريبِ

أَذاعَ بِهِ في الناسِ حَتّى كَأَنَّهُ

بِعَلياءَ نارٌ أُوقِدَت لِثقوبِ

لا تَنْهَ عَنْ خُلُقٍ وَتَأْتِيَ مِثْلَهُ

عَارٌ عَلَيْك إذَا فَعَلْت عَظِيمُ

إِذا فاتَ شَيءٌ فَاصطَبِر لِذهابِهِ

وَلا تَتبَعَنَّ الشيءَ إِن فاتَكَ الجَزَع

فَفي اليأسِ عَمّا فاتَ عِزٌّ وَراحَةٌ

وَفيهِ الغِنى والفَقرُ يا ضافيَ الطَمَع
  • كعب بن زهير:

لا تُفْشِ سِرَّكَ إلاَّ عند ذي ثِقَةٍ

أَوْ لا فَأَفْضَلُ ما اسْتَوْدَعْتَ أسْرارا

صَدْرًا رَحِيبًا وقَلْبًا وَاسِعًا صَمِتًا

لم تَخْشَ منه لِمَا اسْتَوْدَعْتَ إِظْهارَا


  • عباس محمود العقاد:

فما تحمدُ العينانِ كل بشاشةٍ

ولا كلُّ وجهٍ عابسٍ بذميمِ


  • أحيحة بن الجلاح:

اِستَغنِ عَن كُلِّ ذي قُربى وَذي رَحِمٍ

إِنَّ الغَنِيَّ مَن اِستَغنى عَنِ الناسِ

وَاِلبِس عَدوَّكَ في رِفقٍ وَفي دَعَه

لِباسَ ذي إِربَةٍ لِلدَّهرِ لَبّاسِ


  • النابغة الذبياني:

فَالرُفقُ يُمنٌ وَالأَناةُ سَعادَةٌ

فَتَأَنَّ في رِفقٍ تَنالُ نَجاحا

وَاليَأسُ مِمّا فاتَ يُعقِبُ راحَةً

وَلِرُبَّ مَطعَمَةٍ تَعودُ ذُباحا


  • أوس بن حجر:

كَأَنَّ قُرونَ الشَمسِ عِندَ اِرتِفاعِها

وَقَد صادَفَت طَلقاً مِنَ النَجمِ أَعزَلا

تَرَدَّدَ فيهِ ضَوءُها وَشُعاعُها

فَأَحسِن وَأَزيِن بِاِمرِئٍ أَن تَسَربَلا


  • أبو فراس الحمداني:

قَليلُ اِعتِذارٍ مَن يَبيتُ ذُنوبُهُ

طِلابُ المَعالي وَاِكتِسابُ المَحامِدِ
  • يحيى بن المبارك اليزيدي:

النَّجْمُ أقرَبُ مِن سرٍّ إذا اشتَمَلَتْ

مِنَّي على السِّرِّ أحشاءٌ وأضلاعُ


  • بشار بن برد:

عَتَبتُ عَلى الزَمانِ وَأَيُّ حَيٍّ

مِنَ الأَحياءِ أَعتَبَهُ الزَمانُ

وَآمِنةٍ مِنَ الحَدَثانِ تَزري

عَلَيَّ وَلَيسَ مِن حَدَثٍ أَمانُ


  • ورقة بن نوفل:

لا شَيْءَ مِمَّا تَرَى تَبْقَـى بَشَاشَتُهُ

يَبْقَى الإِلَهُ وَيَفْنَى الْمَالُ وَالْوَلَـــدُ


  • الحطيئة:

يا باريَ القوس برياً ليس يُحسنُه

لا تظلمِ القَوسَ أعطِ القوس باريها
  • منصور الفقيه:

وَإِذَا الفَتَى جَمَعَ المروءةَ والتُّقَى

وَحَوَى مَعَ الأَدَبِ الحياءَ فَقَدْ كَمُلْ
  • أبو هلال العسكري:

ألا يَذمَّ الدهر من كان عاجزاً

ولا يعذِلِ الأقدار من كان وانيا

فمن لم تُبَلّغه المعاليَ نَفسُهُ

فغير جدير أن ينال المعاليا
  • جمعة بنت الخس:

وَلا خيرَ في حرّ يريكَ بشاشةً

وَيَطعنُ مِن خَلفٍ عليكِ ويلمزُ

إذا المرء لم يسطع سياسة نفسه

فإن به عن غيرها هو أعجزُ


  • ابن المعتز:

ما تَرى الدَهرَ لا تَفنى عَجائِبُهُ

وَالدَهرُ يَمزُجُ مَعسوراً بِمَيسورِ

وَلَيسَ لِلهَمِّ إِلّا شُربُ صافِيَةٍ

كَأَنَّها دَمعَةٌ مِن عَينِ مَهجورِ


  • خليل مطران:

قُسِمَتْ حُظُوظُ النَّاسِ إِلاَّ أَنَّهُ

لا حَظَّ فِي الدُّنِيَا كَحَظِّ المُنْعِمِ


  • البحتري:

وَيَكفي الفَتى مِن نُصحِهِ وَوَفائِهِ

تَمَنّيهِ أَن يَردى وَيَسلَمَ صاحِبُه

فَلا تَحسِبَن تَركي العِيادَةَ جَفوَةً

وَلا سوءَ عَهدٍ جاذَبَتني جَواذِبُه


  • جلال الدين الرومي:

لو أرقت البحر في كوزٍ لما

ذقت منه غير ما يطفي الظمأ

إن عين الحرص لم تقتنع وإن

سادت الأكوان من إنس وجن

فاقتنع كي تتعالى، فالصَدف

بالقناعات حوى أغلى التحف
  • أبو العلاء المعري:

كُلٌّ تَسيرُ بِهِ الحَياةُ وَما لَهُ

عِلمٌ عَلى أَيِّ المَنازِلِ يَقدُمُ

أَصدُق إِلى أَن تَظُنَّ الصِدقَ مَهلَكَةً

وَعِندَ ذَلِكَ فَاِقعُد كاذِباً وَقُمِ


  • عمر الخيام:

الدرع لا تمنع سهم الأجل

والمال لا يدفعه أن نزل

وكل ما في عيشنا زائل

لا شيء يبقى غير طيب العمل


  • الأرجاني:

زمانٌ قليلٌ من بنيهِ نَجيبُ

وعَصْرٌ وفاءُ الناسِ فيه عجيبُ

وقلْبٌ كقِرطاسِ الرُّماةِ مُجَّرحٌ

له صفحاتٌ مِلْؤهنّ نُدوب
  • المعتمد بن عباد:

سَكِّن فُؤادكَ لا تَذهَب بِهِ الفِكَرُ

ماذا يُعيد عَلَيكَ البَثُّ وَالحذرُ

وَازجُر جفونك لا تَرضَ البُكاءَ لَها

وَاِصبر فَقَد كُنتَ الخطب تَصطَبِرُ


  • الببغاء:

وَأَكثَرُ مِن تَلقى يَسُرُّكَ قَولُهُ

وَلكِن قَليلٌ مَن يَسُرُّكَ فِعلُهُ

وَقَد كانَ حُسنُ الظَنِّ بَعضَ مَذاهِبي

فَأَدَّبَني هذا الزَمانُ وَأَهلُهُ


  • عبدالغفور عبدالله (شاعر يمني):

إذا القَى الزَّمَانُ عَليكَ شَرّا

وصَارَ العَيشُ فِي دُنياكَ مُرّا

فَلا تَجزَعْ لِحَالِكَ بَل تَذَكّر

كَم امضَيتَ في الخَيراتِ عُمرا


  • بشار بن برد:

فَإِنَّكَ لا تَستَطرِدُ الهَمَّ بِالمُنى

وَلا تَبلُغُ العَليا بِغَيرِ المَكارِمِ


  • الإمام الشافعي:

وَلَرُبَّ نازِلَةٍ يَضيقُ لَها الفَتى

ذَرعاً وَعِندَ اللَهِ مِنها المَخرَجُ

ضاقَت فَلَمّا اِستَحكَمَت حَلَقاتُها

فُرِجَت وَكُنتُ أَظُنُّها لا تُفرَجُ

دَعِ الأَيّامَ تَفعَلُ ما تَشاءُ

وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ

وَلا تَجزَع لِحادِثَةِ اللَيالي

فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ

وَكُن رَجُلاً عَلى الأَهوالِ جَلداً

وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ

تَموتُ الأُسدُ في الغاباتِ جوعاً

وَلَحمُ الضَأنِ تَأكُلُهُ الكِلابُ

الْمَرْءُ إنْ كَانَ عَاقِلاً وَرِعاً

أشغلهُ عن عيوبِ غيرهِ ورعهْ

كما العليلُ السقيمُ اشغلهُ

عن وجعِ الناسِ كلِّهم وجعِْهْ

وَمِنَ البَلِيَّةِ أَن تُحِــــبَّ

وَلا يُحِبُّكَ مَن تُّحِبُــــهُ

وَيَصُدُّ عَنكَ بِوَجهِـــــهِ

وَتُلِحُّ أَنتَ فَلا تُغِبّــــه

صَديقٌ لَيسَ يَنفَعُ يَومَ بُؤسِ

قَريبٌ مِن عَدوٍّ في القِياسِ

وَما يَبقى الصَديقُ بِكلِّ عَصرٍ

وَلا الإِخوانُ إِلّا لِلتَآسي


من حياتكِ لكِ

لربما هناك عدة قرارات في حياتكِ قمتِ باتخاذها نتيجة تحليل لخطط مدروسة، ونظرتِ بجميع الخيارات المتاحة حينها، و كيف سيؤثر هذا القرار على الآخرين، وتتسائلين فيما إذا كانت هذه القرارات حكيمة أما لا، لذا هناك عدة أمور إذا قمتِ بها ستؤدي إلى قرارات أكثر حكمة ومنها[٣]:

  • عليكِ مراعاة جميع الظروف التي تحيط بالمشكلة التي تودين حلها، واختيار التوقيت المناسب للتوصل إلى القرار.
  • عليكِ التوسع والنظر بجميع الخيارات الممكنة لحل المشكلة، بدلًا من التركيز على حل واحد، فقد تؤدي هذه الخيارات إلى نتائج أفضل، كما عليكِ الاستماع إلى الآخرين، ومراعاة وجهات نظرهم أيضًا.
  • التزمي بالخيار والتصرف الأكثر أخلاقية ونزاهة والأكثر توافق مع قيمكِ.
  • يجب أن لا تقف مشاعركِ وعواطفكِ الشخصية أمام قراراتكِ.
  • حددي أولوياتكِ وتخلصي من جميع الأفكار التي تشتت أنتباهكِ، والمواضيع غير الضرورية والتي يمكنكِ التعامل معها في وقت آخر.


المراجع

  1. Dr. Pramila Srivastava (2019-01-07), "Importance of Wisdom", newdelhitimes, Retrieved 2020-09-26. Edited.
  2. "أبلغ أبيات الشعر في الحكمة"، عالم الأدب، اطّلع عليه بتاريخ 2020-09-26. بتصرّف.
  3. Suzanne Kane (2018-10-08), "How to Make Wiser Decisions", psychcentral, Retrieved 2020-09-26. Edited.

فيديو ذو صلة :

4793 مشاهدة