أجمل العبارات عن صلاة الفجر
- الفجر يأتي بعد طول ظلمة الليل.
- شهود الفجر يُذهب أثر المعاصي من القلب، كما يُذهب الفجر ظلمة الليل.
- يوقن الإنسان بأن قلبه يتفتّح كالزهرة مع شروق الشّمس.
- أحبّ الله هذا الوقت واختاره لنا، فنفرح بأننا امتثلنا أمر الله، وأنّ الله أبعد الشّيطان عن طريقنا بقيامنا للصلاة.
- افرح بصلاة الفجر فأنت في ذمّة الله السميع، الخبير، اللطيف، الوهّاب، الرّزاق، فأعطِ الفجر حقّه من استيقاظ، ووضوء، وخشوع، وأذكار، وتلاوة القرآن.
- صلاة الفجر هي الوقت الذي أطلّ الله به على عباده بيوم جديد، فإنّ إدراك الفجر هبة من الله، فيجب شكره عليه عبر طاعته.
- الفجر وقت لينجلي الرّان عن قلوبنا ويذهب صدؤه، فقبل الفجر لا يدري الشّخص ماذا حوله، وهل تحيط المخاطر به أم لا، ومع بزوغ الفجر يتضح له الطريق الذي يسير به.
أجمل العبارات عن الصلاة
- حين يشتد الوجع، ويتصاعد الألم، ليس هناك علاج فوري وفاعل مثل وصفة الصبر والصلاة لتهدأ النفس وتعود إلى طبيعتها.
- طلب العلم أفضل من الصلاة النافلة.
- صل يا قلبي إلى الله، فإن الموت آت صل فالنازع لا تبقى له غير الصلاة.
- ليس في الدنيا شيء أجلَّ ولا أجملَ من الصلاة.
- ما رأيت شيئًا من العبادة أشد من الصلاة في جوف الليل.
- تفـقـَّـد الحلاوة في ثلاثة أشياء: في الصلاة والقرآن والذكر، فإن وجدت ذلك فأمضي وأبشر، وإلا فاعلم أن بابك مغلق فعالج فتحه.
- ليست الصلاة مجرّد تعبير عن موقف الإسلام من العالم، إنما هي أيضٍا انعكاس للطريقة التي يريد الإسلام بها تنظيم هذا العالم.
- من حافظ على الصلاة كانت له نورًا وبرهانًا ونجاةً من النار.
أجمل الأقوال عن الصلاة
- العبد في حال غفلته كالهارب من مولاه، فإذا جاء إلى الصلاة كان كالعائد إليه، لكن بأي وجه يرجع، إنه ليس إلا وجه التذلل والانكسار، ليستدعي رحمة مولاه بعد أن أعرض عن ذكره.
- ما دمت في صلاة فأنت تقرع باب الملك، ومن يقرع باب الملك يفتح له.
- يقول الإمام الغزالي رحمه الله: إن الرجل ليسجد السجدة يظن أنه تقرب بها إلى الله سبحانه وتعالى، ووالله لو وزع ذنب هذه السجدة على أهل بلدته لهلكوا، سئل كيف ذلك؟ فقال : يسجد برأسه بين يدي مولاه، وهو منشغل باللهو والمعاصي والشهوات وحب الدنيا، فأي سجدة هذه[١].
- سُئل حاتم الأصم رحمه الله كيف تخشع في صلاتك؟ قال: (بأن أقوم فأكبر للصلاة، وأتخيّل الكعبة أمام عيني، والصراط تحت قدمي، والجنة عن يميني والنار عن شمالي، وملك الموت ورائي، وأنّ رسول الله يتأمل صلاتي وأظنها آخر صلاة، فأكبر الله بتعظيم، وأقرأ وأتدبر وأركع بخضوع، وأسجد بخضوع وأجعل في صلاتي الخوف من الله والرجاء في رحمته، ثم أسلم ولا أدري أقبلت أم لا).
- يقول الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله: (يأتي على الناس زمان يصلون وهم لا يصلون , وإني لأتخوف أن يكون الزمان هو هذا الزمان؟)[٢].
- أقم الصلاةَ لوقتها بشروطِها
- فمن الضلالِ تفاوتُ المقياتِ
وإِذا اتسعتَ برزقِ ربكَ فاتخذْ
- منه الأجَلَّ لأوجهِ الصدقاتِ.
خسرَ الذي تركَ الصلاةَ وخابا
- وأبلى مَعاداً صالحاً ومآبا
إِن كان يجحدُها فحسْبُكَ أنه
- أضحى بربكَ كافراً مُرْتابا.
أو كان يتركُها لنوعٍ تكاسلٍ
- غَطىَّ على وجهِ الصوابِ حجابا.
المراجع
- ↑ " لا تبطلوا صلواتكم"، saaid، اطّلع عليه بتاريخ 21-4-2020. بتصرّف.
- ↑ "أقوال عن الصلاة"، majles.alukah، اطّلع عليه بتاريخ 21-4-2020. بتصرّف.