فوائد صنفرة الوجه

فوائد صنفرة الوجه

فوائد صنفرة الوجه

تُوفّر صنفرة الوجه العديد من الفوائد للبشرة عند الالتزام بها، ومن أبرز هذه الفوائد ما يأتي[١]:

  1. فتح المسامات: تؤدي صنفرة الوجه والتقشير إلى إزالة الزيوت الزائدة والأوساخ والخلايا الميتة من المسامات؛ وبالتالي فتحها؛ وهذا بدوره يُزيل الرؤوس السوداء ويُقلل من احتمالية ظهورها.
  2. زيادة فعالية منتجات العناية بالبشرة: كنتيجةً لفتح المسامات بعد صنفرة الوجه؛ يمكن لمنتجات العناية بالبشرة، مثل الأنواع المُختلفة من السيروم والمُرطبات اختراق طبقات البشرة وإعطاء نتائج أفضل.
  3. تقليل حب الشباب: تُزيل صنفرة الوجه الأوساخ وخلايا الجلد الميتة التي تتغذّى عليها الجراثيم المُسببة لحب الشباب؛ وبالتالي يُقلل ذلك من احتمالية ظهورحب الشباب.
  4. توحيد لون البشرة: تؤدي صنفرة البشرة إلى التخلّص من البقع الداكنة الناتجة عن فرط التصبغ، وتُزيل الندوب والخطوط الدقيقة؛ مما يؤدي إلى ظهور البشرة بلونٍ مُوحّد ومُشرق.
  5. تعزيز الدورة الدموية: يزيد تدليك البشرة بالمُقشر من تدفق الدم إلى خلايا البشرة؛ وبالتالي يُزيل السموم ويُغذّي الخلايا الجلدية، إضافةً إلى أنّهُ يُعزز الصرف الليمفاوي الذي يُحسّن صحة البشرة؛ فتظهر البشرة منتعشة ومُتوهجة.
  6. زيادة معدل دوران الخلايا: تؤدي إزالة الخلايا الميتة والشوائب من البشرة إلى زيادة معدل دوران خلايا الجلد، الذي ينعكس في ظهور البشرة منعشة وصحية.
  7. تحفيز إنتاج الكولاجين: تُحفّز صنفرة الوجه بانتظام من إنتاج الكولاجين الذي يُعدّ ضروريًا للحفاظ على ملمس البشرة وبقائها مشدودة ، وتقليل الخطوط الدقيقة والتجاعيد؛ وبالتالي منع الشيخوخة المبكرة.


أضرار صنفرة الوجه

رغم فوائد صنفرة الوجه العديدة، إلا أنّها قد تتسبب ببعض الآثار الجانبية خاصةً عند الإفراط باستخدامها، من أبرز هذه الآثار الجانبية ما يأتي[٢][١]:

  1. جفاف البشرة: قد تؤدي الصنفرة الزائدة للوجه إلى جفاف البشرة؛ وذلك لأنّ الصنفرة تزيل الطبقات العليا من الجلد التي تعمل كحاجز وقائي للرطوبة، إضافةً إلى أنّهُا تزيل من الزيوت الطبيعية التي تمنح الرطوبة للبشرة؛ فتظهر الخطوط الدقيقة والتجاعيد نتيجةً للجفاف المفرط.
  2. زيادة كمية الزيوت في البشرة: في بعض الأحيان يتسبب الإفراط في صنفرة البشرة بحدوث خلل في قدرة خلايا الجلد على تنظيم إنتاج الزيت؛ فينتهي الأمر بإنتاج زيوت البشرة بكمية زائدة عن الطبيعي.
  3. شفافية البشرة: قد يتسبب الفرك المُفرط أثناء صنفرة الوجه بظهور البشرة وكأنّها شفافة، خاصةً بعد التقشير الكيميائي.
  4. تورّم البشرة: قد يتسبب الإفراط في صنفرة الوجه في تهيج الجلد والتهابه الذي يظهر على هيئة تورم وانتفاخ البشرة؛ وذلك لأنّ الإفراط في تقشير البشرة قد يُلحق الضرر بحاجز الدهون الطبيعية التي تتحكم بالالتهابات.
  5. زيادة حساسية البشرة: إنّ إزالة الطبقات العُليا الخارجية من البشرة أثناء صنفرة الوجه، والتي تُعد ضرورية للحفاظ على البشرة، قد تتسبب في زيادة حساسية الجلد واحمراره، إضافةً إلى الحكة.
  6. العدوى: أثناء صنفرة الوجه تُزال الطبقات الخارجية من الجلد؛ مما قد يزيد من احتمالية دخول البكتيريا المُسببة للعدوى إلى البشرة؛ مما قد يؤدي إلى ظهور البثور، والتهابات الجلد مثل التهاب النسيج الخلوي، والتهابات الجلد الفطرية، وحب الشباب.
  7. احمرار البشرة: يُمكن أن يؤدي الإفراط في تقشير البشرة إلى زيادة احمرارها، خاصةً لأصحاب البشرة فاتحة اللون، ولكنّ هذا الاحمرار يختفي بعد ساعات قليلة أو في اليوم التالي.
  8. خدش البشرة: قد تتسبب بعض المُقشرات الطبيعية عند تطبيقها على الوجه في خدش البشرة، خاصةً التي تحتوي على حبيبات كبيرة ذات حواف خشنة غير مطحونة جيدًا، مثل ملح البحر، والسكر، أو حبيبات القهوة، أو دقيق الشوفان؛ لذا يجب توخّي الحذر عند استخدام مثل هذه الأنواع من المُقشرات، والتأكّد من أنّ حُبيباته ناعمة وصغيرة مناسبة للبشرة[٣].


الطرق الطبية لصنفرة الوجه

تتمثل الطرق الطبية لصنفرة الوجه في التقشير الكيميائي (بالإنجليزية: Chemical peel)، ويُصنف التقشير الكيميائي إلى 3 أنواع، إذ يتم اختيار النوع المُناسب اعتمادًا على المشكلة المُراد علاجها، ومن هذه الأنواع ما يأتي[٤]:

  1. التقشير الكيميائي السطحي: يُزيل التقشير الكيميائي السطحي الطبقة الخارجية من البشرة، ويُستخدم لعلاج التجاعيد الدقيقة، وحب الشباب، وتفاوت لون البشرة، وجفاف البشرة، وقد يؤدي هذا النوع من التقشير إلى ظهور قشور خفيفة كل 2-5 أسابيع.
  2. التقشير الكيميائي المتوسط: يُزيل التقشير الكيميائي المتوسط خلايا الجلد من الطبقة العليا من البشرة وأجزاء من الجزء العلوي من الطبقة الوسطى من الجلد، ويُستخدم هذا التقشير لعلاج التجاعيد، وندبات حب الشباب، ولتوحيد لون البشرة، لكن قد يتطلّب هذا التقشير عدّة جلسات للحصول على النتيجة المرغوبة.
  3. التقشير الكيميائي العميق: يُزيل التقشير الكيميائي العميق خلايا الجلد، والندوب، والنمو السرطاني، وهذا النوع من التقشير الكيميائي لا يتطلّب عدّة جلسات للحصول على النتيجة المرغوبة.

ولكن قد يتسبب التقشير الكيميائي بمختلف أنواعهِ بعض الآثار الجانبية، منها ما يأتي[٤]:

  1. الاحمرار: قد يؤدي التقشير الكيميائي المتوسط والعميق إلى احمرار الجلد، وقد يستمرّ هذا الاحمرار لبضعة أشهر.
  2. الندوب: قد يتسبب التقشير الكيميائي في ظهور الندوب خاصةً على الجزء السفلي من الوجه، ولكنّ هذا الأمر نادر الحدوث، ويُمكن التخلص منهُ من خلال المُضادات الحيوية، والأدوية الستيرويدية.
  3. تغير في لون البشرة: قد يؤدي التقشير الكيميائي إلى تغير لون الجلد؛ فيُصبح أفتح قليلًا نتيجةً لنقص التصبغ، ويُعد شائعًا بعد التقشير الكيميائي العميق، أو قد يجعل الجلد أغمق من الطبيعي نتيجةً لفرط التصبغ وهو الأكثر شيوعًا بعد التقشير السطحي، كما يُعد التغير في لون البشرة أكثر انتشارًا بين الأشخاص ذوي البشرة الملونة، وقد يستمر هذا التغير مدى الحياة.
  4. العدوى: يُمكن أن يؤدي التقشير الكيميائي إلى عدوى بكتيرية، أو فطرية، أو فيروسية مثل تفشي فيروس هيربس.
  5. تلف القلب أو الكلى او الكبد: نتيجةً لاستخدام حمض الكربوليك في التقشير الكيميائي العميق، قد يعاني المريض بعده من تلف عضلة القلب، وعدم انتظام ضربات القلب، كما أنّهُ قد يُلحق الضرر بالكلى والكبد، ولتجاوز هذا الضرر يُجرى التقشير العميق على أجزاء لمدة تتراوح بين 10-20 دقيقة.
  6. غير آمن للجميع: قد يمنع الطبيب في بعض الحالات إجراء التقشير الكيميائي، بما في ذلك الحمل، والتقرّحات الباردة، وتناول دواء الآيزوتريتنون الفموي لعلاج حب الشباب خلال الـ6 أشهر السابقة للتقشير الكيميائي، ووجود تاريخ عائلي للإصابة بالمناطق المتعرجة الناتجة عن فرط نمو الأنسجة الندبية.


الطرق الطبيعية لصنفرة الوجه

يُمكنكِ سيدتي صنفرة وجهكِ باستخدام بعض الطُرق والمكونات الطبيعية، إليكِ أبرز هذه الطُرق[١][٣]:

السكر

يحتوي السكر على أحماض هيدروكسي، مثل حمض الجليكوليك الذي يُزيل الاسمرار ويُبطّئ من ظهور علامات الشيخوخة، ويُزيل مُقشر السكر الأوساخ من الجلد، إضافةً إلى إزالة الشعر الصغير غير المرغوب به، يُمكنكِ استخدامه من خلال اتباع الخطوات الآتية:

  1. اخلطي السكر مع زيت الزيتون، أو الشاي الأخضر، أو بمفرده.
  2. افركي وجهكِ بالمقشر بحركات دائرية.
  3. اتركي المُقشر على وجهكِ لمدة 10 دقائق.
  4. اغسلي وجهكِ بالماء الفاتر.

العسل

يُوفر العسل الترطيب للبشرة، ويُزيل السموم والجراثيم منها، ويُهدئ الالتهابات، ويُعدّ عسل المانوكا من أفضل أنواع العسل للتقشير، ويُمكنكِ استخدامه من خلال اتباع الخطوات الآتية:

  1. ضعي العسل على وجهكِ بعد تنظيفهِ.
  2. اتركي العسل لبضعة دقائق على وجهكِ.
  3. اغسلي وجهكِ بالماء الفاتر.

العسل وصودا الخبز

يعمل كُلّ من العسل وصودا الخبز معًا كمُقشر للبشرة، وللتخلّص من حب الشباب، وتقليل زيوت البشرة، إضافةً إلى خصائصهم المُضادة للتأكسد، ويُمكنكِ تحضير هذا المُقشر من خلال اتباع الخطوات الآتية:

  1. امزجي 2 ملعقة كبيرة من صودا الخبز، بـ2 ملعقة صغيرة من العسل، و1 ملعقة كبيرة من جل الصبار، و0.5 ملعقة صغيرة من زيت فيتامين هـ، و2 قطرة من زيت شجرة الشاي.
  2. اغسلي وجهكِ ثُم ضعي المزيج عليه، ودلكي بشرتكِ بهِ باستخدام أصابعكِ وبحركاتٍ دائرية لمدة 1-2 دقيقة.
  3. اتركي المُقشر على بشرتكِ لمدة 2 دقيقة، ثم اغسلي وجهكِ بالماء الفاتر.
  4. ضعي مُرطبًا خاليًا من الزيوت؛ لتستفيد بشرتكِ إذا كانت مُعرضةً لحب الشباب.

البابايا

تحتوي البابايا على إنزيم يُحلل خلايا الجلد الميتة والخلايا البكتيرية، كما أنّهُا غنية بفيتامين ج ومُضادات الأكسدة، ويُقلل علامات شيخوخة الجلد، ويشفي الجلد، ويمكنكِ تحضير مقشر البابايا من خلال اتباع الخطوات الآتية:

  1. امزجي 1 ملعقة كبيرة من فاكهة البابايا بـ2 ملعقة كبيرة من بذورها المهروسة، و1 ملعقة كبيرة زيت زيتون.
  2. ضعي المزيج على وجهكِ، وافركي برفق.
  3. اغسلي وجهكِ.
  4. تجنبي ترك المُقشر على وجهكِ لأكثر من دقيقة؛ وذلك لأنّ إنزيم البابايا قد يُسبب تهيجًا إذا استُخدم لوقت أطول.

الزبادي

يحتوي الزبادي على حمض اللاكتيك وفيتامين د والبروبيوتيك، التي توفر للبشرة العديد من الفوائد، بما في ذلك توحيد لونها، ومحاربة البكتيريا المُسببة لحب الشباب، وتهدئة البشرة، ويُمكنكِ الحصول على هذه الفوائد من خلال تطبيق الزبادي على وجهكِ مباشرةً، ويُمكنكِ أيضًا خلطه مع مكونات أُخرى.

الليمون

يُعدّ الليمون غنيًا بحمض الستريك الذي يجعل منه مُقشرًا طبيعيًا، ويحتوي الليمون كذلك على فيتامين ج الذي يُقلل من التصبغ، إضافةً إلى النياسين الذي يُخفف من جفاف الجلد والتجاعيد، ويُمكنكِ استخدام الليمون كمقشر من خلال الخطوات الآتية:

  1. امزجي الليمون بالسكر، إذ يُعد الليمون والسكر أشهر مُقشرًا طبيعيًا لأصحاب البشرة العادية.
  2. توخي الحذر عند استخدام الليمون؛ إذ يُعد مُقشرًا قويًا خاصةً لأصحاب البشرة الحساسة.
  3. تجنبي ترك مُقشر الليمون والسكر لأكثر من 2 دقيقة على وجهكِ.

القهوة

تحتوي القهوة على الكافيين الذي يُعد مُضادًا للأكسدة، ويُعزز إنتاج الكولاجين، ويمنع شيخوخة الجلد المُبكرة، ويُمكنكِ استخدامه من خلال الخطوات الآتية[٥]:

  1. امزجي 0.5 كوب من مسحوق القهوة بـ1 كوب من السكر البني، و2 ملعقة صغيرة من الحليب أو اللبن، و1 ملعقة صغيرة عسل.
  2. بللي وجهكِ بالقليل من الماء، أو رشيه برذاذ الماء.
  3. ضعي المزيج على وجهك ورقبتكِ، مع ضرورة تجنب منطقة العينين.
  4. بللي يديكِ بالماء قليلًا، ثم ابدئي بتدليك بشرتكِ برفق وبحركاتٍ دائرية، واستمري على ذلك لمدة 3-4 دقائق.
  5. اغسلي وجهكِ بالماء الفاتر، واتركيه إلى أن يجف.
  6. احفظي ما تبقى من المُقشر في الثلاجة لاستخدامهِ لاحقًا.

الشوفان

يُفيد الشوفان في إزالة الزيوت الزائدة من البشرة، ويُمكنكِ تحضير مقشره من خلال مزجه بالسكر أو العسل أو القليل من زيت جوز الهند.


كيفية صنفرة الوجه

تختلف طريقة صنفرة الوجه من شخص لآخر؛ لذا عليكِ أولًا تحديد نوع بشرتكِ، واستشارة طبيبكِ قبل صنفرة وجهكِ إذا كنتِ تُعانين من مشكلات جلدية، مثل حساسية البشرة، أو الوردية، وإليكِ بعض الخطوات الأساسية لصنفرة وجهكِ بطريقة صحيحة[١]:

  1. اختاري المُقشر المناسب لكِ اعتمادًا على نوع بشرتكِ، فبشرتكِ قد تتحوّل من دُهنية إلى عادية أو جافّة أو العكس عند تعرّضها لبعض العوامل؛ لذا قد تحتاجين من فترة لأُخرى إلى تغيير نوع المُقشر، كما يتوجب عليكِ التأكد من أنّ المُقشر مُخصص للوجه وليس لأي منطقة أُخرى من الجسم، إذ إنّ بشرة وجهكِ تُعدّ رقيقة مقارنةً بباقي مناطق جسمكِ؛ لذا يختلف مُقشر الوجه عن المُقشر الخاص بالأماكن الأخرى من الجسم، مثل الكعب أو المرفق.
  2. ضعي المُقشر على وجهكِ بعد تنظيفهِ وتجففيهِ، ثم دلكي بشرتكِ بالمُقشر باستخدام أطراف أصابعكِ المُبللة، وتجنبي منطقة حول العينين، أما إذا كنتِ تستخدمين مُقشرًا كيميائيًا أساسه السيروم؛ فضعي بضع قطرات منه، ودلكي بشرتكِ به بأصابعكِ الجافة.
  3. اغسلي وجهكِ بالماء الفاتر بعد الانتهاء من تقشير وجهكِ، ثم رطبي بشرتكِ مُباشرةً بعد الانتهاء من التقشير، إذ يمنع ذلك إلحاق أي ضرر ببشرتكِ، ويُحافظ على رطوبتها.


كيفية اختيار نوع الصنفرة المناسبة للوجه

يُعدّ اختيار نوع الصنفرة المناسبة لوجهكِ من الخطوات المهمة للحصول على أفضل نتيجة، ولتقليل خطر تهيج بشرتكِ، اتبعي النصائح الآتية اعتمادًا على نوع بشرتكِ[٥]:

  1. البشرة العادية: إذا كانت بشرتكِ عاديةً ستكون أقل عُرضةً للتهيج عند صنفرتها؛ لذا يُمكنكِ استخدام أي منتج للتقشير دون التعرّض لآثار جانبية.
  2. البشرة الحساسة: إذا كانت بشرتكِ حساسة وتتهيج بعد استخدامكِ لمنتجات جديدة؛ عندئذٍ يُنصح باستخدام منتجات الصنفرة التي تحتوي على بيتا هيدروكسي؛ إذا إنّها تُعدّ أقل تسببًا بالتهيج من المُقشرات الكيميائية أو الفيزيائية، وإذا كنتِ تُعانين من أمراض جلدية، مثل الإكزيما أو الوردية؛ عليكِ باستشارة طبيبكِ قبل استخدام أي منتج جديد للتأكد من آمان استخدامهِ.
  3. البشرة الجافة: استخدمي منتجات التقشير التي تحتوي على أحماض ألفا هيدروكسي، مثل حمض الكوجيك؛ إذا إنّهُ يخترق الطبقة السطحية لبشرتكِ الجافة، ممّا يزيد من فعالية المرطب في ترطيب خلايا بشرتكِ.
  4. البشرة الدُهنية: يُمكنكِ استخدام مُنتجات صنفرة الوجه الكيميائية أو الفيزيائية القوية.
  5. البشرة المُختلطة: وهي البشرة التي تكون مزيجًا من البشرة الدهنية والجافة، فإذا كانت بشرتكِ مُختلطة، عليكِ التركيز على كل منطقة والتغيير في نوع المنتج، كأن تستخدمي مُقشر خاص للبشرة الدهنية، وتستخدمي في اليوم الآخر مُقشر للبشرة الجافة.
  6. البشرة المُعرضة لحب الشباب: إذا كنتِ تُعانين من حب الشباب الخفيف إلى المتوسط، أو كنتِ مُعرّضةً لظهور حب الشباب؛ عندئذٍ عليكِ اختيار منتجات الصنفرة التي تحتوي على الريتينويد، أو حمض الساليسيليك، أو حمض الجليكوليك.


المراجع

  1. ^ أ ب ت ث Anaya Mukherjee (6/11/2020), "How To Exfoliate Your Skin The Right Way?", skinkraft, Retrieved 16/1/2021. Edited.
  2. Gary Breslow (19/4/2019), "What Is Exfoliation? The Do's and Don'ts of an Exfoliation Scrub Routine", zwivel, Retrieved 16/1/2021. Edited.
  3. ^ أ ب Rachel Nall (29/10/2019), "Which Natural Exfoliants Work Best for Your Face and Body?", healthline, Retrieved 16/1/2021. Edited.
  4. ^ أ ب "Chemical peel", mayoclinic, 27/8/2020, Retrieved 17/1/2021. Edited.
  5. ^ أ ب Adrienne Longhurst (22/10/2018), "What Does It Mean to Exfoliate? Why You Should and How to Start", healthline, Retrieved 16/1/2021. Edited.

فيديو ذو صلة :