محتويات
الذهاب لمقابلات العمل
إنَّ تخصيص الوقت المناسب للاستعداد مسبقًا لإجراء مقابلة عمل يمكن أن يساعدكِ في الحصول على عرض العمل، ويمكنكِ البدء في التحضير لإجراء المقابلة من خلال أخذ الوقت الكافي لتحليل إعلان الوظيفة، وأثناء مراجعة الوصف الوظيفي، ضعي في اعتباركِ ما تبحث عنه الشركة في المرشح للوظيفة، وضعي قائمة بالمهارات والمعرفة والصفات المهنية والشخصية المطلوبة من قِبل صاحب العمل، والتي تعدّ حاسمة للنجاح في الوظيفة، وبمجرد إدراج مؤهلات الوظيفة طابقيها بخبراتكِ الشخصية من خلال إنشاء قائمة بصفاتكِ ومهاراتكِ وقدراتكِ، والشهادات والخبرات والمؤهلات المهنية ومهارات الكمبيوتر وقواعد المعرفة التي تمتلكينها، ويمكنكِ طرح بعض الأمور عندما تشرحين لصاحب العمل سبب كونكِ لائقةً تمامًا للعمل، وسيساعدكِ هذا الإعداد على الاستعداد للإجابة على أسئلة المقابلة الخاصة بالوظيفة وأسئلة المقابلة السلوكية المصممة لتحديد ما إذا كانت لديكِ المعرفة والمهارات اللازمة لأداء الوظيفة[١].
كما يعدّ البحث عن الشركة جزءًا مهمًا من الإعداد للمقابلة، فمن المهم معرفة أكبر قدر ممكن ليس فقط عن الوظيفة، ولكن أيضًا عن الشركة نفسها، فيسياعدكِ ذلك على الاستعداد للإجابة على أسئلة المقابلة حول الشركة وطرح أسئلة للمحاور حولها، كما ستتمكنين أيضًا من معرفة ما إن كانت الشركة وثقافتها مناسبة تمامًا لكِ أم لا، ولفهم دقيق للشركة تحققي من موقعها على الإنترنت وتحديداً صفحة (نبذة عنا)، واحصلي على فكرة عن كيفية مقارنة الشركة بالمنظمات الأخرى في نفس الصناعة من خلال قراءة مقالات عن الشركة في مجلات الصناعة أو مواقع الويب، ويمكنكِ أيضًا الاطلاع على تقييمات الشركة من العملاء، ومن الموظفين الحاليين والسابقين[١].
إليكِ أكثر 9 أسئلة شيوعًا في مقابلات العمل
إنَّ ممارسة المقابلات أمرٌ ضروريٌ للاستعداد المقابلة، لذا خصصي وقتًا للتدريب على الإجابة على أسئلة المقابلة التي غالبًا ما تُطرَح، فسيساعدكِ ذلك أيضًا على تهدئة أعصابكِ والإجابة على الأسئلة بكل هدوء، ويمكنكِ التدرب على إجراء مقابلة مسبقًا مع صديق أو فرد من العائلة، وحاولي إجراء المقابلة العملية بنفس تنسيق المقابلة الحقيقية، فإن كانت مقابلة هاتفية على سبيل المثال، اطلبي من صديق الاتصال بكِ للتمرن على الإجابة عن الأسئلة عبر الهاتف، وإن كانت مقابلة جماعية فاطلبي من بعض الأصدقاء التظاهر بأنهم فريق، وراجعي الأسئلة والإجابات الشائعة لمقابلة العمل أكثر من مرة، وفكري في كيفية ردكِ حتى تكوني مستعدةً للإجابة، ولجعل الأمر أكثر سهولة فيما يلي أهم أسئلة المقابلات التي يجب أن تكوني مستعدةً للإجابة عنها[١][٢]:
ماذا تعرفين عن شركتنا؟
يعدّ هذا أحد أكثر الأسئلة شيوعًا في مقابلات العمل، فمن المحتمل جدًا أن تسمعيه في المرحلة المبكرة من المقابلة، لا سيما المقابلة عبر الهاتف، والهدف منه هو أن توضحي لهم أنكِ أجريتِ بحثكِ حول الشركة قبل التقديم، وتأكدي من البحث عن الشركة قبل المقابلة على موقعهم الإلكتروني وصفحتهم على LinkedIn وجوجل، وفهم المجال الذي يعملون فيه، وحاولي أن يكون لديك فكرة عن حجم شركتهم وعدد الموظفين التقريبي، وأظهري أنكِ متحمسةً لإجراء مقابلات مع شركتهم.
كيف سمعت عن الوظيفة؟
عندما يسألونكِ كيف سمعتِ عن الوظيفة، عندها يريد المحاور فقط معرفة ما إن كنتِ قد خصصتِ الوقت الكافي للبحث عن الشركة وإن كان لديكِ سبب حقيقي لرغبتكِ في التحدث معهم، لذا اذكري منتجًا أو مهمّة على موقع الويب أو سمعة الموظفين الموهوبين أو أي شيء آخر يبدو مناسبًا لتلك الشركة، فلا تجعلي الأمر يبدو وكأنكِ ترسلين سيرتكِ الذاتية إليهم دون سبب محدد سوى الرغبة في الحصول على وظيفة، بل كوني واضحةً ومباشرةً وصريحةً، واشرحي سبب اهتمامكِ بالعمل معهم.
لماذا تقدمتِ لهذا المنصب؟
عندما تُسألين لماذا تقدمتِ بطلب للحصول على هذا المنصب، اختاري شيئًا محددًا يثير اهتمامكِ والسبب الذي يجعله يثير اهتمامكِ، هذا هو المفتاح لإعطاء إجابة مقنعة لسؤال مقابلة العمل هذا، وتجنّبي الظهور يائسةً أو أنكِ تريدين أي وظيفة، وركزي في المحادثة على ما تبحثين عنه بالضبط في فرصة العمل ولماذا تشعرين أن شركتهم قد توفره لكِ، كما عليك أن تبدين وكأنكِ تريدين الوظيفة الصحيحة وأنكِ صعبة الإرضاء؛ إذ ترغب الشركات في الحصول على أفضل أداء، وغالبًا ما يكون الأفضل في الأداء صعب الإرضاء في البحث عن وظيفة، وابتعدي عن السلبيات والشكاوى، ولا تتحدثي بسوء مع شركتكِ أو رئيسكِ الحالي، فقط ركزي على إيجابيات الشركة التي تجرين معها المقابلة.
لماذا تتطلعين لمغادرة شركتك الحالية؟
لا يبحث الجميع عن وظيفة أثناء عملهم في أخرى، ولكن إن كنتِ كذلك فهذا أحد أهم أسئلة وأجوبة المقابلة التي يجب معرفتها، فمن المهم عندما تُسألين لماذا تتطلعين إلى تغيير وظيفتكِ الحالية هو أن تتجنبي الاندفاع وأن تظلي إيجابيةً، ولا تظهري وكأنكِ تحاولين الهرب من موقف سيئ، فبدلًا من الشكوى أو التحدث بسوء عن وضعكِ الحالي أو رب عملكِ الحالي، أظهري امتنانًا لوظيفتكِ الحالية، وأجيبي بأنكِ تبحثين عن المزيد من شيء ما، وأنكِ طموحة ومتحمسة للعثور على التحدي التالي في حياتكِ المهنية.
ما التحدي الذي واجهته وكيف تعاملتِ معه؟
ركزي على تحدٍ محدد يتعلق بالعمل، وتحدثي عن كيفية التغلب على العقبات، واستخدامها كخبرة تعلم، واستخدمي الموارد من حولك بما في ذلك الزملاء، وكيف انتهى كل شيء بنتيجةٍ إيجابية، فجواب هذا السؤال متعلق بتحدٍ يخص العمل وليس شيئًا خاصًا، فلا تشاركي أي قصة تتضمن صراعات أو حجج أو خلافات شخصية في العمل، أو تحدٍ لم تتغلبي عليه أو لم تجدي حلاً له، بل اشرحي الموقف والمهمة التي احتجتِ إلى إنجازها والطريقة التي اخترتِها وشاركي النتيجة وما تعلمتِه من التجربة.
ما مقدار المال الذي تتطلعين إلى كسبه؟
لا يمكنكِ ذكر أي رقم للإجابة عن هذا السؤال، فإجراءات المقابلة لم تنتهي بعد، ولا تعرفين حتى إن كانوا يريدون توظيفكِ أم لا، فلا تستطيعين ذكر رقم مرتفع فهم لا يعرفون بعد إن كنتِ جيدة أم لا، وإن ذكرتِ رقمًا منخفضًا فسيتمسكون به، فقط أخبريهم أنه ليس لديكِ رقم في ذهنكِ حتى الآن، وأنكِ تركزين في العثور على وظيفة تناسب مهنتكِ، وبمجرد أن تفعلين ذلك ستكونين على استعداد للنظر في عرض عادل، ولكن ليس لديكِ رقم محدد في الاعتبار حتى الآن.
هل لديكِ أي أسئلة لنا؟
إن لم تطرحي أسئلة جيدة على كل شخص تتحدثين معه في المقابلة، فمن غير المرجح أن تحصلي على الوظيفة، فيمكنكِ السؤال عن العمل والتدريب والتحديات التي ستواجهينها والتوجه العام للشركة، واسألي عن الشركة والفريق، والأهم من ذلك الوظيفة المحددة، وعن الأشياء التي سمعتِها أثناء المقابلة والتي تريدين المزيد من المعلومات عنها، ولا تسألي عن الراتب أو المزايا أو الإجازات أو أي شيء لا يتعلق بالعمل، بل انتظري حتى يعرضونها، أو حتى تعرفين أنهم يريدون أن يعرضوا عليكِ الوظيفة.
لماذا يجب أن نوظفك؟
يسأل أصحاب العمل لماذا يجب أن نوظفكِ لمعرفة مدى فهمكِ للدور، وللاستماع إلى وجهة نظركِ حول كيفية مساعدة مهاراتكِ لهم، لذا تحدثي عن أشياء محددة يمكنكِ مساعدتهم على القيام بها أو تحقيقها إذا قاموا بتعيينكِ، وكوني واثقةً من مهاراتكِ وقدراتكِ، وأظهري أنكِ قمتِ بالبحث، إذ يمكنكِ تخصيص إجاباتكِ واستهداف الأشياء المحددة التي ستحتاجينها إذا قاموا بتعيينكِ في هذا الدور، ووضحي أنكِ تعرفين ما ينطوي عليه هذا الموقف، وأنكِ على استعداد لأداء المهام.
لماذا تريدين العمل هنا؟
هذا السؤال مشابه جدًا للسؤال السابق: لماذا تقدمتِ لهذا المنصب؟ لذا أظهري أنكِ أجريتِ الكثير من البحث للتعرف على الوظيفة قبل القدوم للمقابلة، وأنكِ تريدين أن تجعليهم يشعرون أنكِ اخترتِهم لسبب ما، فأظهري لهم أنكِ تعرفين ما يتضمنه عملهم، على الأقل بقدر ما يمكنكِ معرفته من الوصف الوظيفي وموقع الشركة على الإنترنت، وأنكِ متحمّسة للمقابلة، ويجب أن تذكري أسبابًا محددة مرتبطة بالعمل واهتمامكِ بشركتهم، وتحدثي عن أهدافك المهنية وكيف تناسب هذه الوظيفة والشركة تلك الأهداف.
كيف تُقلّلين من توتر مقابلات العمل؟
يقول معظم الناس أنَّ مقابلات العمل تجربة مرهقة للغاية، ولكن يمكنكِ أن تتصالحي مع ضغط مقابلة العمل بفهم أنَّ مقدارًا معينًا من الضغط يُمكن في الواقع أن يساعدكِ على إجراء المقابلة، كما يمكن أن يساعدكِ التدرب على المقابلة في الحفاظ على مستوى ضغط يمكنكِ التحكم فيه، وأنَّ هناك بعض الاستجابات الفعالة التي يمكنكِ استخدامها إن بدأ مستوى التوتر لديكِ يزيد، لذا أولاً، ضعي في اعتباركِ الجانب الإيجابي من الإجهاد، فيخبرنا الباحثون والمستشارون بأنَّ كمية مناسبة من الإجهاد يمكن أن تكون شيئًا إيجابيًا، في حين أنَّ الكثير من الإجهاد يمكن أن يرهقنا عقليًا وعاطفيًا وجسديًا، ويمكن أن يكون إجراء موازنة للحفاظ على مستوى الإجهاد لديكِ عند مستوى إنتاجي مناسبًا جدًا، ومقابلة العمل تقدّم المستوى المثالي من الإجهاد الكافي الذي يمكن أن يساعدكِ في تقديم أفضل ما لديكِ، لذا عليكِ فقط تذكير نفسكِ باستخدام هذا الضغط بشكل فعال للحصول على الوظيفة[٣].
تكمن المشكلة في أنَّ مقابلات العمل هي نوع غير عادي من المحادثات، وتتطلّب أن تستخدمي جميع مهاراتكِ وخبراتكِ ونقاط قوتكِ واهتماماتكِ ذات الصلة بطريقة فعالة بحيث يطمئن المستمعون بسرعة إلى أنَّ وقتهم معكِ جدير بالاهتمام، وإنتاج كل هذه المعلومات بطريقة تبدو واثقة وبليغة ومناسبة تعني الانتباه إلى أسئلة المحاور، والسعي لتذكر قائمة الأشياء التي تريدين التأكد من قولها، والعمل بجد لمعالجة الأسئلة غير المتوقعة، لذا قليل من التوتر يبقيكِ منتبهةً لبذل قصارى جهدكِ، ولكن ماذا يحدث عندما تشعرين رغم جميع ممارساتكِ أنكِ أخطأتِ في مقابلتك؟ فقد يرتفع مستوى التوتر لديكِ مما يجعلكِ تشعرين أنكِ قد فقدتِ الوظيفة بالفعل، في هذه الحالة تأكدي من إمكانية إجراء التصحيحات، فعندما تدركِين أنكِ نسيتِ أن تقولي شيئًا مهمًا، فلا يزال بإمكانكِ التصحيح من أجل تقليل الضغط المستمر، فمن الممكن دائمًا القول: (لقد أدركت للتو أنني لم أذكر..) فتكونين قد تأكدتِ من مشاركة المعلومات التي تريدين مشاركتها، وإن أدركتِ إغفالًا مهمًا بعد انتهاء المقابلة بالفعل، يمكنكِ إرسال رسالة شكر عبر البريد الإلكتروني تقول: (أريد أن أضيف أو أوضح ما قلته عن..)[٣].
في بعض الأحيان، يتجاوز مستوى الضغط في بعض المقابلات أكثر ما يتحمله معظم الناس، فالغرفة المليئة بمحاورين متعددين يمكن أن تكون صعبة للمرشح الوحيد، فيمكن للمقابلة المكثفة والمهمة أن تخلق مستوى من التوتر يجعلكِ تتلعثمين أو تشعرين بالحرج، في هذه الحالة خذي نفسًا ورشفة من الماء، ولا بأس في الرد ب: (دعني أفكر في ذلك للحظة أو هل يمكنك إعادة صياغة السؤال؟) يمكنكِ أيضًا أن تسألي: (هل تغطي إجابتي المشكلات التي كنت تسأل عنها؟)، واستعيدي بعض الثقة والشعور بالهدوء بتذكر أنكِ تجرين مقابلة مع المنظمة بقدر ما تقوم هي بمقابلتكِ؛ إذ لديكِ بعض السيطرة على المحادثة وبعض الأسئلة الجيدة التي تطرحينها على من تجري مقابلات معهم، وبعد كل شيء، تريدين أن تعرفي ما إن كانت الوظيفة والمنظمة يمكنها حقًا تقديم ما تأملين أن تجديه في وظيفتك القادمة، كما إنَّ أفضل دفاع ضد التعرض لضغوط شديدة في مقابلة العمل هو أن تتدربي مقدمًا على ما تريدين قوله، وذكري نفسكِ بقيمتكِ ومهاراتكِ وقدرتكِ وحماسكِ لتعلم مهارات إضافية، وذكّري نفسكِ أنكِ قد لا تحصلين على الوظيفة، لكنكِ ستعلمين أنكِ قد فعلتِ ما بوسعكِ لتحافظي على هدوئكِ والنجاح بالمقابلة، وإن كنتِ تميلين إلى التعرق، فتأكدي من أنكِ ترتدين ملابس مريحة وأحذية تسمح لكِ بالتنفس بسهولة والتركيز على الهدف[٣].
ما يمكنكِ ارتداؤه في مقابلات العمل
غالبًا ما يكون تحديد ما يجب ارتداؤه للمقابلة جزءًا مرهقًا من عملية التحضير، إذ تعتمد مقابلات العمل الناجحة على كل من مدى إجابتكِ عن الأسئلة وكيف تقدمين نفسك، وهذا هو السبب في أنَّ المظهر الذكي المترابط يمكن أن يساعد في إقناع أصحاب العمل بأنكِ مناسبة تمامًا للشركة، ونظرًا لأنكِ قد بحثتِ بالفعل عن الشركة، فيجب أن تكون لديكِ فكرة عن مكان العمل ومستوى الشكليات واللباس المناسب، ويمكنكِ النظر إلى الصور الموجودة على مواقع التواصل الاجتماعي ودليل الملابس الخاص بهم للتعرف على ما يرتديه الناس في مكان الشركة، واختاري ملابس تجعلكِ تشعرين بالراحة والثقة، مع الأخذ بعين الاعتبار المناخ والموسم من السنة، وتجنبي الملابس التي تكشف جسدكِ، كما عليكِ التحقق من نظافة ملابسكِ وعدم وجود التجاعيد والبقع والثقوب وشعر الحيوانات الأليفة، وتجنبي الملابس كبيرة الحجم والملابس غير المناسبة وخطوط العنق المنخفضة والنسيج الذي يتجعد بسهولة، واختاري الألوان المحايدة والأنماط البسيطة، وللظهور بمظهر احترافي وبسيط يمكنكِ ارتداء قميص مريح ومحافظ بأزرار مع سترة عادية زرقاء داكنة مثلًا، مع سروال أسود أو كحلي أو تنورة للركبة أو أطول، وقد ترغبين في إدخال القميص في سروالكِ أو تنورتكِ للحصول على مظهر مناسب، ومن المقبول أيضًا ارتداء الكاكي أو السراويل القطنية، طالما أنها تبدو احترافية، وارتدي حذاءً بلون غامق ومغلق من الأمام وبكعب منخفض، وتأكدي من أنَّ حذاءك غير مخدوش أو متسخ، وتجنبي الصنادل المربوطة أو النعال المفتوحة أو الأحذية الرياضية أو الأحذية ذات الألوان الزاهية، وحافظي على اختيارات المجوهرات بسيطة واحترافية، وتجنبي الأساور والقلائد والأقراط المكتنزة أو الكبيرة أو المشتتة للانتباه، بدلاً من ذلك، ارتدي طوقًا بسيطًا أو أقراطًا مرصعة وقلادة رقيقة وسوارًا واحدًا أو اثنين من الأساور البسيطة التي لا تتشابك، وإن كنتِ تضعين طلاء أظافر، فتأكدي من أنَّ لونه كلاسيكي أو نود[٤][٥].
المراجع
- ^ أ ب ت ALISON DOYLE (2020-5-12), "How to Prepare for a Job Interview"، thebalancecareers, Retrieved 2020-7-20. Edited.
- ↑ Biron Clark, "Top 15 Job Interview Questions and Answers Examples"، careersidekick, Retrieved 2020-7-20. Edited.
- ^ أ ب ت Anna Ranieri (2017-7-17), "How to Handle Stress During a Job Interview"، hbr, Retrieved 2020-7-20. Edited.
- ↑ "How to Dress for a Job Interview", indeed,2020-3-6، Retrieved 2020-7-20. Edited.
- ↑ "What to Wear: The Best Job Interview Attire", indeed,2018-3-28، Retrieved 2020-7-20. Edited.
