أفضل كريم طبي لحب الشباب

أفضل كريم طبي لحب الشباب

هل تعانين من حب الشباب تعرّفي على أسباب ذلك؟

ينتج حب الشباب عن انسداد ثقوب صغيرة في الجلد تُعرف باسم بصيلات الشعر، وترتبط بصيلات الشعر بغدد دهنية صغيرة توجد بالقرب من سطح الجلد، إذ تليّن الغدد الدهنية الشعر والجلد وتمنعه من الجفاف عن طريق إنتاج مادة زيتية تسمى الزهم، ويتكون حب الشباب عندما تبدأ الغدد الدهنية بإنتاج الكثير من الدهون، ثم تختلط الدهون الزائدة بخلايا الجلد الميتة وتشكل كلتا المادتين سدادة للجريب أو بصيلة الشعر، وإذا كان الجريب المسدود قريبًا من سطح الجلد فإنه ينتفخ للخارج مكونًا رأسًا أبيضَ، بينما حين يكون مكان الانسداد مفتوحًا على الجلد وليس تحته يؤدي ذلك إلى تكوين الرؤوس السوداء، وعادةً يمكن للبكتيريا غير الضارة التي تعيش على الجلد تلويث الجريبات المسدودة وإصابتها مما يسبب ظهور بثور أو عقيدات أو خراجات من الحبوب، وتكثر الإصابة بحب الشباب في سن المراهقة بسبب زيادة مستويات هرمون التستوستيرون الذكري الذي يحدث خلال فترة البلوغ، إذ يلعب هذا الهرمون دورًا مهمًّا في تحفيز نمو القضيب والخصيتين عند الأولاد، والحفاظ على قوة العضلات والعظام عند الفتيات، إذ تكون الغدد الدهنية حساسة جدًّا للهرمونات، وزيادة مستويات هرمون التستوستيرون تجعل الغدد تنتج دهونًا أكثر بكثير مما يحتاجه الجلد[١].


يمكن أن يتوارث أفراد العائلة الواحدة حب الشباب، فإذا كان الوالدان مصابَيْن بحب الشباب فمن المحتمل أن الأبناء سيصابون به أيضًا، وقد وجدت إحدى الدراسات أنه إذا كان كلا الوالدين مصابين بحب الشباب فمن المرجح أن يصاب الأبناء بحب الشباب الشديد في سن مبكرة، ووجد أيضًا أنه إذا كان أحد الوالدين أو كلاهما يعانيان من حب الشباب وهما بالغين في سن لا يظهر فيه عادة حب الشباب فمن المرجح أن يعاني الأبناء من الأمر ذاته، والنساء عمومًا أكثر عرضة للإصابة بحب الشباب من الرجال، إذ إن العديد من حالات حب الشباب تكون ناتجة عن الاضطرابات في مستويات الهرمونات وهو الأمر الذي تعاني منه العديد من النساء في أوقات معينة من حياتهن مثل وقت الدورة الشهرية، إذ تعاني بعض النساء من ظهور حب الشباب قبل الدورة الشهرية مباشرة، وخلال الحمل عادة في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، وعند إصابة المرأة بمتلازمة تكيس المبايض وهي حالة شائعة بين النساء يمكن أن تسبب حب الشباب وزيادة الوزن وتشكيل أكياس صغيرة داخل المبيض، وقد ينتج حب الشباب عن استعمال بعض مستحضرات التجميل غير المناسبة للبشرة، وبعض الأدوية مثل أدوية الستيرويدات والليثيوم المستخدمة لعلاج الاكتئاب والاضطراب ثنائي القطب، وبعض الأدوية المستخدمة لعلاج الصرع، وارتداء الملابس التي تضغط بانتظام على المنطقة المصابة من الجلد مثل عصابة الرأس أو حقيبة الظهر، والتدخين[١].


ما هو أفضل كريم طبي لحب الشباب؟

من الأدوية الموضعية المستخدمة لعلاج حب الشباب ما يلي[٢]:

  • الماء والصابون: يمكن أن يساعد التنظيف اللطيف للوجه بالماء والصابون على ألا يزيد عن مرتين يوميًّا في الوقاية من حب الشباب، لكنه لا يزيل الحبوب الموجودة بالفعل، ويمكن أن يؤدي التقشير العنيف إلى إصابة الجلد والتسبب بمشكلات جلدية أخرى.
  • الغسول: توجد العديد من أنواع الغسولات المخصصة لعلاج حب الشباب، والتي غالبًا ما تحتوي على البنزويل بيروكسايد أو حمض الجليكوليك أو حمض الساليسيليك أو الكبريت.
  • البنزويل بيروكسايد: وهي مادة فعالة تستعمل لعلاج حب الشباب الخفيف، وقد يصرف هذا الدواء بوصفة طبية أو دونها، إذ يدمر هذا المركب البكتيريا المسببة لحب الشباب، وعادة يستغرق الأمر أربعة أسابيع على الأقل ليظهر التأثير المطلوب، كما يجب استخدامه باستمرار للوقاية من حب الشباب، وعندما تتوقفين عن استخدامه يعود حب الشباب لأنه لا يؤثر على كمية الدهون التي تفرزها بشرتكِ، ولا على قابليتها للإصابة بالحبوب، وهذا المركب متوفر بأشكال عديدة منها الكريمات، والمرطبات، والغسولات، والرغوة، والصابون، والجل، مع الأخذ بعين الاعتبار أنه يمكن أن يسبب جفاف الجلد ويمكن أن يغير لون الأقمشة ويبيضها، لذا يتوجب الحذر عند استخدامه وارتداء قميص قديم عند النوم إذا كنتِ تضعين هذا المركب على ظهركِ أو صدركِ طوال الليل.
  • حمض الساليسيليك: بالنسبة لحب الشباب متوسط الحدة يساعد حمض الساليسيليك على فتح المسامات المسدودة ومنع تكون الحبوب، وليس له أي تأثير على إفراز الدهون ولا يقتل البكتيريا التي قد تسبب التهابًا في الحبوب، ويجب استخدامه باستمرار مثل البنزويل بيروكسايد لأن آثاره تتوقف عند التوقف عن استخدامه، وتُسد المسامات مرة أخرى ويعود حب الشباب، ويوجد حمض الساليسيليك في العديد من منتجات حب الشباب، بما في ذلك المستحضرات والكريمات.
  • الكبريت: يُعد الكبريت، جنبًا إلى جنب مع مواد أخرى مثل الكحول وحمض الساليسيليك أحد مكونات العديد من أدوية حب الشباب التي لا تستلزم وصفة طبية، وعادة لا يستخدم بمفرده بسبب رائحته الكريهة، ومن غير الواضح كيفية عمل الكبريت في مكافحة حب الشباب لكن استخدامه يظهر فائدة هامشية في معظم الحالات.
  • جل أو كريمات الريتينول الموضعية: يمنع الريتينول تكون البثور، إذ يؤثر على نمو الخلايا مما يؤدي إلى زيادة معدل نمو الخلايا لفتح المسام، وقد يبدو عند استعماله أن الحبوب تزداد سوءًا قبل أن تتحسن لأنه يعمل على البثور الموجودة بالفعل تحت جلدكِ ويظهرها قبل أن تشفى، ويجب استخدامه باستمرار، كما قد يستغرق الأمر من 8 إلى 12 أسبوعًا للحصول على نتائج، وقد كان الريتينول متاحًا فقط بوصفة طبية، لكن يوجد منه جل الريتينويد الموضعي وهو الشكل الوحيد المعتمد دون وصفة طبية لحب الشباب من هذه المادة.
  • المضادات الحيوية الموضعية: مثل الكليندامايسين الموضعي، والإريثروميسين وهي مضادات حيوية ومضادات للالتهابات، وفعالة ضد عدد من البكتيريا، ويجب دائمًا دمجها مع البنزويل بيروكسايد أو ريتينويد الموضعي وتطبيقها مباشرة على الجلد، ويتوفر الإريثروميسين الفموي أيضًا، ولكن قد يصبح الجسم مقاومًا لتأثيراته مما يحد من فائدته، وغالبًا يستخدم الدوكسيسيكلين والمينوسكلين والتتراسيكلين كمضادات حيوية فموية، وكلها علاجات فعالة جدًّا في العديد من حالات حب الشباب، ولا تعالج المضادات الحيوية العوامل الأخرى المسببة لحب الشباب عدا البكتيريا، كما قد تستغرق عدة أسابيع أو شهور لتعطي نتائج، وغالبًا ما تستخدم المضادات الحيوية جنبًا إلى جنب مع الأدوية الأخرى التي تفتح البصيلات، كما أن العديد من المضادات الحيوية الفموية غير آمنة على الحوامل.
  • مشتقات الريتينويدات أو فيتامين أ: هذه الأدوية متوفرة كأدوية موضعية أو فموية، إذ تزيل الرتينويدات الموضعية حب الشباب المتوسط أو الشديد من خلال التأثير على طريقة نمو الجلد وتساقطه، كما يمكن استخدامها مع منتجات حب الشباب الأخرى مثل البنزويل بيروكسايد والمضادات الحيوية الفموية، وتعد الرتينويدات الموضعية آمنة وقليلة الآثار الجانبية؛ لكن مع ذلك لا ينصح بها للنساء الحوامل أو المرضعات، وتشمل آثارها الجانبية المحتملة الاحمرار والجفاف والحكة في الجلد، وتستخدم لعلاج حب الشباب الكيسي الحاد مادة الإيزوتريتنون إذ تعد العلاج الأكثر فعالية، فهي الدواء الوحيد الذي يعالج جميع أسباب حب الشباب، ويمكنه في كثير من الأحيان إزالة حب الشباب الشديد الذي لم يستجب للعلاجات الأخرى، لكن يمكن أن تكون له آثار جانبية خطيرة، ويمكن أن يسبب تشوهات خلقية شديدة ويجب ألا تتناوله امرأة حامل أو امرأة تتوقع الحمل، كما لا ينبغي أن تستعمله المرأة المرضع، إذ تشير بعض الدراسات إلى أن استخدامه قد ارتبط بزيادة خطر الإصابة بالاكتئاب والانتحار والتهاب الأمعاء، وتتضمن الآثار الجانبية الأخرى له جفاف الجلد والشفتين، وآلام العضلات والمفاصل، والصداع، وارتفاع مستويات الدهون الثلاثية، وارتفاع إنزيمات الكبد، ونادرًا ما قد يسبب تساقط الشعر المؤقت، لكن بالنسبة لمعظم الناس تكون الآثار الجانبية محتملة وليست سببًا للتوقف عن العلاج قبل أن يختفي حب الشباب حسب رأي الطبيب وحساب الخسائر والمكاسب من العلاج.
  • حمض الأزيليك: وهو علاج موضعي بشكل هلام أو كريم أو رغوة وله خصائص مضادة للبكتيريا والالتهابات، وعادة يستخدم لعلاج نوع آخر من الحالات الجلدية يسمى الوردية، ولكنه قد يساعد في علاج حب الشباب الخفيف.
  • الكحول والأسيتون: الكحول عامل معتدل مضاد للبكتيريا، بينما يمكن للأسيتون إزالة الزيوت من سطح الجلد، وإنّ الجمع بين هاتين المادتين يجفف الجلد، وله تأثير ضئيل أو معدوم على حب الشباب، ولا ينصح به أطباء الأمراض الجلدية.
  • الأدوية العشبية العضوية الطبيعية: توجد العديد من المنتجات العشبية والعضوية والطبيعية التي تسوّق لعلاج حب الشباب أو الوقاية منه، ولم تثبت فاعلية هذه المنتجات، ومن غير المرجح أن تكون لها فائدة كبيرة، ويجب الحذر قبل استعمال أي دواء والقراءة عنه وعن الدراسات التي أجريت عليه وثبوت جدواه وآثاره الجانبية المحتملة.


ما هي طرق علاج حب الشباب الأخرى؟

قد يُعالج حب الشباب بعدة طرق أخرى منها[٣]:

  • الأدوية الفموية: بحسب السبب الذي أدى لظهور حب الشباب تحدد الأدوية الفموية المناسبة، وقد تعالج الحبوب بتناول حبوب منع الحمل الهرمونية، أو مضادات الهرمونات الذكرية إذا كان سبب الحبوب خللًا هرمونيًّا، وقد تستعمل المضادات الحيوية لمنع التهاب الحبوب في الجلد، كما قد يستعمل دواء الأيزوتيتينوين للحالات الشديدة لكنه خيار غير مستحب بسبب آثاره الجانبية التي قد تكون خطرة في بعض الأحيان.
  • الليزر والعلاج الضوئي: أجريت تجربة على مجموعة متنوعة من العلاجات القائمة على الضوء بنجاح، لكنها لا تزال بحاجة إلى مزيد من الدراسة لتحديد الطريقة المثالية ومصدر الضوء والجرعة اللازمة لعلاج الحبوب وآثارها.
  • التقشير الكيميائي: ينطوي هذا الإجراء على التطبيق المتكرر لمحلول كيميائي مثل حمض الساليسيليك أو حمض الجليكوليك أو حمض الريتينويك على الجلد، وعادة لا يدوم التحسن في حالة الحبوب، لذلك عادة ما يلزم تكرار العلاج.
  • استخراج الرؤوس البيضاء والسوداء: قد يستخدم طبيبكِ أدوات خاصة لإزالة الرؤوس البيضاء والرؤوس السوداء التي لم تعالجها الأدوية الموضعية، لكن هذه التقنية قد تسبب ندبات في الجلد.
  • حقن الستيرويد: يمكن علاج الالتهابات العقدية والكيسية بحقن عقار الستيرويد مباشرة فيها، وقد أدى هذا العلاج إلى تحسن سريع وتقليل الألم في كثير من الحالات، لكن هذا العلاج قد يسبب ترققًا في جلد المنطقة المعالجة.


غذاؤكِ يؤثر على ظهور حب الشباب، إليكِ ما يهمكِ

الطعام وحده لا يسبب حب الشباب أو يمنعه، إذ تلعب جيناتكِ ونمط حياتكِ بالإضافة إلى ما تأكلينه دورًا في ظهور الحبوب من عدمه، لكن بعض الأطعمة قد تجعل الأمر أسوأ، بينما تساعد أطعمة أخرى بشرتكِ على البقاء بصحة جيدة مثل الأطعمة الغنية بالألياف، والمأكولات البحرية، والمكسرات، لكن من بين الأطعمة السيئة لبشرتكِ والتي قد تزيد فرص ظهور الحبوب ما يلي[٤]:

  • الحليب: كلما زاد شربكِ للحليب زادت احتمالية إصابتكِ بحب الشباب، خاصةً إذا كان الحليب خالي الدسم، ولا يزال العلماء يحاولون معرفة السبب، لكن قد تكون الهرمونات التي تصنعها الأبقار عندما تكون حاملًا والتي تنتقل إلى حليبها هي السبب في ذلك، إذ يسبب ذلك خللًا هرمونيًّا، وكلما زادت هذه الهرمونات في الدم زادت احتمالية الإصابة بحب الشباب.
  • السكريات البسيطة: تزداد احتمالية إصابتكِ بحب الشباب إذا كان نظامكِ الغذائي مليئًا بالأطعمة والمشروبات المليئة بالسكر والنشويات مثل الخبز الأبيض والأرز الأبيض والكعك، والمشروبات الغازية، إذ يصل السكر الموجود في هذه الأطعمة إلى الدم بسرعة كبيرة، مما يعني إنتاج الجسم للكثير من هرمون الإنسولين للتعامل مع هذه الكمية الكبيرة من السكريات البسيطة، وعندما ينتج جسمكِ المزيد من الإنسولين لخفض نسبة السكر في الدم فإن ذلك يؤثر على الهرمونات الأخرى التي يمكن أن تزيد من إنتاج الدهون في بشرتكِ.
  • الشوكولاتة: تظهر بعض الدراسات أن الأشخاص الذين يتناولون الكثير من الشوكولاتة أكثر عرضة للإصابة بالبثور والحبوب، لكن هذا التأثير غير معروف السبب، لكن لا يبدو أن الكاكاو هو السبب، لذا قد تكون الشوكولاتة الداكنة مع القليل من السكر والحليب أو دونهما خيارًا أفضل إذا كنتِ تحاولين السيطرة على حب الشباب.


من حياتكِ لكِ

جمعنا لكِ نصائح من حياتكِ للعناية ببشرتكِ المعرّضة لحب الشباب[٣]:

  • اغسلي المناطق المصابة بغسول لطيف، واستخدمي يديكِ مرتين يوميًّا لغسل وجهكِ بصابون لطيف وماء دافئ، وإذا كنتِ تعانين من ظهور حب الشباب حول خط شعركِ اغسلي شعركِ بالشامبو يوميًّا، وكوني لطيفة عند حلق الجلد المصاب إن كنتِ تستعملين الشفرة على جلدكِ.
  • تجنبي بعض المنتجات مثل مقشرات الوجه والأدوية القابضة والأقنعة، إذ تسبب تهيج الجلد مما قد يؤدي إلى تفاقم حب الشباب، كما يمكن أن يؤدي الإفراط في الغسل والفرك للجلد أيضًا إلى تهيج الجلد.
  • جربي منتجات حب الشباب المتاحة دون وصفة طبية لتجفيف الزيوت الزائدة وتعزيز التقشير، وابحثي عن المنتجات التي تحتوي على مادة البنزويل بيروكسايد، أو حمض الساليسيليك أو حمض الجليكوليك أو أحماض ألفا هيدروكسي، والتي قد تساعد في علاج حب الشباب الخفيف والمتوسط، وقد يستغرق الأمر بضعة أسابيع قبل أن تري أي تحسن.
  • تجنبي مهيجات البشرة ومستحضرات التجميل الدهنية أو القائمة على الزيوت في تكوينها، وواقيات الشمس ومنتجات تصفيف الشعر أو خافي عيوب حب الشباب، واستخدمي المنتجات المصنفة على أنها مائية أو غير مسببة للحبوب وانسداد المسام، مما يعني أنها أقل تسببًا في تكون حب الشباب.
  • احمي بشرتكِ من أشعة الشمس، إذ تؤدي أشعة الشمس إلى تفاقم حب الشباب، كما أن بعض أدوية حب الشباب تجعلكِ أكثر عرضة لأضرار أشعة الشمس، لذا استشيري طبيبكِ لمعرفة ما إذا كان الدواء الخاص بكِ أحد هذه الأدوية، وإذا كان الأمر كذلك ابقي بعيدة عن الشمس قدر الإمكان، واستخدمي مرطبًا غير زيتي يحتوي على واقي شمس باستمرار.
  • تجنبي الاحتكاك أو الضغط على بشرتكِ، واحمي بشرتك المعرضة لحب الشباب من ملامسة الأشياء الملوثة مثل الهواتف والخوذات والأطواق الضيقة أو الأشرطة وحقائب الظهر، أو الأدوات الضاغطة على الجلد.
  • تجنبي لمس المناطق المصابة من بشرتكِ أو حكها، إذ يمكن أن يؤدي ذلك إلى ظهور المزيد من حب الشباب أو يؤدي إلى العدوى أو التندب في مكان الحبوب.
  • استحمي بعد ممارسة الأنشطة الشاقة التي تسبب التعرق، إذ قد يؤدي تراكم الزيت والعرق على بشرتك إلى ظهور البثور وانسداد المسام.


المراجع

  1. ^ أ ب nhs staff (2019-7-12), "Causes"، nhs, Retrieved 2020-8-10. Edited.
  2. Stephanie S. Gardner, MD (2019-12-28), "Understanding Acne Treatment"، webmd, Retrieved 2020-8-11. Edited.
  3. ^ أ ب Mayo Clinic Staff (2020-2-18), "Acne"، mayoclinic, Retrieved 2020-8-11. Edited.
  4. webmd staff (N.D), "Best and Worst Foods for Acne"، webmd, Retrieved 2020-8-11. Edited.

فيديو ذو صلة :

388 مشاهدة