في أي عمر يمكنك تعليم طفلك اللعب بطوق الهيلاهوب؟

في أي عمر يمكنك تعليم طفلك اللعب بطوق الهيلاهوب؟

ألعاب الأطفال المناسبة لأعمارهم

اللعب هو كل نشاط يجد معه الطفل المتعة سواءً أكان منظمًا أم غير منظم، غير أن اللعب أكثر بكثير من مجرد نشاط يستمتع ويلهو به طفلك، فهو جزء مهم من مراحل النمو، إذ يتعلم الطفل ويطور مهارتٍ غايةً في الأهمية، يحتاجها وتستمر معه طوال حياته من خلال اللعب مثل تعلم حل المشكلات والإبداع، والقدرة على تحمل مخاطر هذه المهارات وغيرها، وهي أشكال من النمو والتطور التي يكتسبها الطفل خلال لعبه، فإن كان أطفالك قادرين على اللعب واستخدام خيالهم وكانوا يلعبون في بيئة آمنة فسيصبحون قادرين على التعرف على عواطفهم وقادرين على التكيف مع المواقف المتنوعة، أما عندما يلعب الأطفال مع غيرهم فيتمكنون من التفاعل مع الآخرين والتكيف مع الظروف الاجتماعية المختلفة، لذا عليك منح طفلك الوقت والمساحة الكافية لممارسة الألعاب المتنوعة، وتوجد العديد من مراحل اللعب في عمر الطفولة المبكرة تساعد طفلك على الاكتشاف والإبداع في مجالات مختلفة، وفي كل مرحلة يتغير لعب الطفل، يصاحب هذا التغير تنمية مهاراته الاجتماعية وتواصله مع الآخرين بوضوح.


في الأشهر الأولى يقوم طفلك بحركة ذراعيه وقدميه بكثرة، يكتشف ويتعلم حركة أعضاء جسمه، وخلال العامين الأولين من عمره يكون لعبه انفراديًا إذ يلعب وحده ولا يهتم باللعب مع الآخرين ويكون عادةً متفرجًا، إذ يلاحظ ويراقب الأطفال أثناء لعبهم ولكنه لا يشاركهم، كما أنه يلعب بالقرب من الوالدين دون مشاركة اللعب معهم، في عمر الثلاث سنوات يبدأ بالتفاعل مع الآخرين أثناء اللعب، ويكون حجم التفاعل محدودًا، فقد يلعب طفلك في ذات المكان الذي يلعب فيه أطفال آخرون دون مشاركتهم اللعب والتفاعل، مثل التسلق في مكان دون الحديث والتفاعل معًا، أما في عمر الأربع سنوات فما فوق، فيتشارك الأطفال اللعب التعاوني، وعمومًا يبدأ الطفل اللعب ويستمر بأشكال مختلفة خلال مراحل نموه، لكن تذكري أنه يجب أن يكون اللعب جزءًا من البرنامج والروتين اليومي، مع مرعاة أن أطفالك مختلفون بميولهم نحو نوع معين من الألعاب، لكن انعدام اللعب عند الطفل يشكل مشكلةً تحتاج إلى متابعة منك كأم مهتمة بصحة طفلها[١].


يمكنكِ تعليم طفلكِ اللعب بطوق الهيلاهوب في هذا العمر

تُعد لعبة طوق الهيلاهوب من الألعاب التي تعمل كعلاج فيزيائي للأطفال، وهي لعبة مثيرة وممتعة وتمارس مع مجموعة الألعاب لقياسات الأداء البدني التي تسخدم أثناء العلاج مثل: القفز والجري وتسلق الدرج كأدوات للتقييم، وهي أكثر الألعاب حماسةً، كما أنها تمرين ممتع ورائع للأطفال، ووجدت إحدى الدرسات الحديثة أن الأطفال الذين يعيشون الحياة المعاصرة، يبدون أقل لياقةً بدنيةً من أهليهم ووالديهم، وكذلك قدرتهم على التحمل تبدو أضعف من آباءهم، والحقيقة أنك تحتاجين لفعل شيء مختلف لمكافحة هذه الظاهرة المسيطرة على نمط الحياة العصري، من خلال مشاركة أطفالك في الرياضات الجماعية والأنشطة الخارجية، وفي الواقع توجد العديد من الألعاب المتوفرة ليستمتع الأطفال بطريقة فريدة ومميزة بالأنشطة البدنية، كما أنها ليست مملةً أبدًا لهم، وأطواق لعبة الهيلاهوب هي واحدة من العديد من الألعاب التطورية التي يفضلها المعالجون الفيزيائيون من أجل الوصول إلى أفضل النتائج لتطوير أجسام الأطفال أثناء النمو، فهي تمرين للانتباه ولتطوير القدرة على التحمل، وتطوير مرونة الجسم، والتناغم بين عضلات وتناسق الجسم، وإليك بعض الملاحظات حول طريقة اللعب والفوائد التي يمكن لطفلك الحصول عليها عند ممارسة طفلك لهذه اللعبة الممتعة[٢]:

  • التنسيق: في عمر الخمس سنوات يكون الأطفال قادرين على القيام بالتحديات، وتحقيق المهام الأساسية التي تتطلب منهم التنسيق بين كل جزء من أجزاء أجسامهم المختلفة للقيام بحركات مميزة ومثيرة للاهتمام، ومن الأمثلة على الألعاب التي تحتاج إلى التنسيق لعبة ركوب الدراجة والشد السريع والالتفاف حول أنفسهم والقيام بالحركات البهلوانية المختلفة، وكذلك يُعد الطوق من التحديات التي تحتاج للتركيز للقيام بهذه المهمة، ففيها يحتاج الطفل فصل حركات الجذع عن حركة الأطراف، مع الحفاظ على توازن واستقرار مميز، إضافةً إلى دمج المرونة في حركاتهم بنفس الوقت.
  • الثبات الوسطي: يُعد أهم جزء من أجل النجاح في اللعبة إجراء حركة الورك مع الحفاظ على الطوق في منطقة الجذع وتجنيد عضلات البطن وأعلى الظهر، فهذه العضلات جوهرية يحتاجها الطفل للوقوف والجلوس في وضع مستقيم وللحفاظ على قوة هذه العضلات في الموقف وتحمل التناسق الكامل للجسم.
  • القدرة على التحمل: اللياقة البدنية مهمة للأطفال والمراهقين على حد سواء، لتعلقها الوثيق بالصحة البدنية لديهم، وتتعلق القدرة على التحمل بعدة عوامل منها قوة عضلة القلب والأوعية الدموية والعضلات والقدرات العقلية، فالطفل في عمر المدرسة يجب أن يكون قادرًا على اللعب والنشاط لمدة لا تقل عن 30 دقيقةً دون الحاجة إلى الراحة، ولكن مع الأسف أن عددًا قليلًا من الأطفال يحصلون على فرصة اللعب والنشاط خارج وقت المدرسة، لذا يعاني كثير من الأطفال من سرعة الشعور بالتعب والإرهاق عند اللعب لمدة قصيرة، ويشعرون بضيق في النفس، وقد يشعرون بالإحباط بسبب عدم القدرة على القيام بمهمة بدنية تحتاج الى وقت محدود.
  • المرونة: تحتاج هذا اللعبة إلى المرونة بالتوازي مع القوة، ولا تقل إحداهما أهميةً عن الأخرى من أجل الحفاظ على الطوق حول الجذع، ويحتاج طفلك إلى الكثير من التمرين بانتظام ليصبح قادرًا على التنسق بالحركة، فكثير من الأطفال الذين يمارسون هذه اللعبة ممارسةً متقطعةً يفقدون السيطرة على الاستمرار باللعبة لوقت أطول، لذا يجب الاهتمام بالمرونة البدنية في الألعاب والاختبارات المدرسية الخاصة باللياقة البدنية من أجل ضمان التطور السليم للعضلات الأساسية، وتعلم لعبة الهيلاهوب الأطفال كيفية تحريك الوركين كل على حدة، مما يجعل جميع المفاصل الكبيرة تتحرك، مع الكثير من المتعة في ذات الوقت.
  • التركيز والاهتمام: تحتاج لعبة الهيلاهوب من طفلك عند بداية تعلمها إلى التركيز الذهني العالي، لكونها مهمةً جديدةً وصعبةً، فإضافةً إلى تطوير المهارات البدنية يحتاج الأمر من طفلك إلى التركيز الذي يطور عنده مهارة الانتباه، ويساعد هذا على التركيز في المهام المدرسية وغيرها من المهام التي تحتاج إلى حضور ذهني عالٍ فى حياته اليومية.
  • الثقة: عند ممارسة طفلك للعبة الهيلاهوب يحتاج طفلك للعديد من الطرق لتمكين مهارته في اللعب، مثل تحريك الطوق حول الجسم والأداء أثناء الوقوف على قدم واحدة وغيرها من المهارات التي ذُكِرت سابقًا؛ مما يُشعره بالفخر والاعتزار بمهارته ويزيد ثقته بنفسه خاصةً عند الاستعراض واللعب أمام عدد من الأصدقاء أو الوالدين والإخوة، وكذلك عند مشاركاته في المسابقات المدرسية أو حتى عندما يستعرض أمام الأطفال بحديقة الحي، وأثناء التجمعات العائلية في الأعياد والمناسبات.


لهذه الأسباب علّمي طفلك اللعب بطوق الهيلاهوب

لعبة الهيلاهوب لعبة موجودة منذ قرون قديمة، واستمر اللعب بها على مر الأوقات، ويستمتع الصغار وحتى الكبار بهذه الحلقة الدائرية المذهلة، ويستمتعون بكل الطرق المعروفة باللعب بها بل ويجدون طرقًا جديدةً لزيادة النشاط البدني، ويبدعون أكثر عند مشاركة الآخرين لعبة الهيلاهوب العجيبة، إليك عزيزتي هذه الأسباب التي تدفعك للحرص على تعليم وممارسة أطفالك اللعب بطوق الهيلاهوب[٣]:

  • دعي طفلك يمارس لعبة طوق الهيلاهوب من أجل ممارسة نشاط رياضي ممتع ومميز، في الحقيقة يمكن وصف كل نشاط يقوم به الطفل بالنشاط الحركي أو البدني لكن الوضع مختلف مع لعبة طوق الهيلاهوب، لأن طفلك سيستمتع بها حتى وإن كان ليس من محبي الألعاب الرياضية والحركية عمومًا، فهي تمرين رياضي أقرب إلى الرقص واللعب، لأن دفع طوق الهيلاهوب مع جسم طفلك سيكون ممارسةً للعبة غير تقليدية، إضافةً إلى الفوائد الصحية التي سيجنيها من تنشيط عضلة القلب وشد عضلات الجسم المختلفة.
  • يمكن ممارسة لعبة طوق الهيلاهوب مع طفلك لتساعدكما هذه اللعبة الرياضية المسلية على التخلص من الجهد الذهني، فبعد يوم طويل مليء بالتحديات لدماغ طفلك في المدرسة أو حتى لدماغك في يوم عمل شاق، لا بأس بأن تمارسي مع طفلك، أو تطلبي منه ممارسة هذه اللعبة مع إخوته أو أحد الجيران لمدة 20 دقيقةً على الأقل، فهذه الدقائق من اللعب بطوقك المسلي كما كل الرياضات، تدفع الدماغ لإطلاق هرمون الإندورفين الذي يُساعد على منح طفلك الهدوء والاسترخاء بعد كل العمل والواجبات التي قام بها خلال يومه، وهذه المادة تلعب دورًا فعالًا في مكافحة الاكتئاب والقلق واضطربات نقص التركيز والانتباه وفرط الحركة وحتى عسر القراءة وغيرها من الحالات المختلفة.
  • التواصل بين الجسم والدماغ وتآزر الحركة بينهما مهارة حاولي دائمًا تطويرها عند أطفالك، وربما تحاولين أن تطلبي منهم لعبة تحريك اليدين لتكون واحدة فوق الرأس واليد الأخرى فوق البطن وتحريكها دائريًا باتجاه واحد أو باتجاهين مختلفين، ولعبة طوق الهيلاهوب تُساعد على تطوير مهارة التآزر بين الجسم والدماغ ولكن بطريقة ممتعة جدًا، فاطلبي من طفلك أن يحاول المشي أثناء ممارسة لعبه بطوق الهيلاهوب، أو تحريك الذراعين في نفس الوقت، هذه الطريقة باللعب ستُنشط فصي الدماغ الأيمن والأيسر، وبمجرد ممارسة هذا التمرين وإجراء هذه الاتصالات مع الدماغ تتحسن قدرات طفلك في التعليم المدرسي وكذلك في أنشطة الحياة اليومية المختلفة، ومثل هذه التمارين تساعد الأطفال الطبيعين وأطفال التوحد كثيرًا.
  • يتعلم الطفل مهارات الإبداع وتحسين الأداء، فهي ليست مجرد لعبة يحرك فيها الطفل طوقًا حول خصره ويتحكم بحركته، بل أصبح المدربون الآن يعملون على تطوير قدرات الطفل من أجل التعبير عن شخصياتهم وبناء الاحترام لذواتهم، فعندما تشاهدين الأطفال يلعبون ويرقصون بمرح داخل هذه الأطواق الساحرة ستعرفين مدى تأثيرها على شخصياتهم بغض النظر كان اللعب بها في تجمعات المدرسة أمام الجميع أم في فناء البيت مع الإخوة الآخرين، لهذا فالطوق متعة مميزة للأطفال.
  • اجعلي هذه المتعة ممارسةً عائليةً تجمعك مع جميع أفراد العائلة والأطفال، وحاولي الحصول على أحجام مختلفة من هذه الأطواق الرائعة لكل فرد من أفراد العائلة، فيوجد حجم مناسب لأعمار الأطفال من 1- 5 سنوات ولأعمار الأطفال من 6- 13 عامًا، ويوجد حجم مناسب للبالغين، وتوجد أحجام ضخمة جدًا، وأنت تستطعين الحصول على الأحجام المناسبة لجميع أفراد العائلة، وأن تجعلي من هذه اللعبة نشاطًا عائليًا يجمعك مع عائلتك في وقت كله مرح وصحة، وجميع المناسبات والتجمعات في الحفلات والرحلات والمدرسة، وفي العروض الاحترافية، وفي الهواء الطلق والمهرجانات العائلية.


رياضات أخرى قد تناسب طفلكِ

طبيعة نمط الحياة المعاصرة تجعل من الصعب ممارسة الرياضة في حياة طفلك يوميًا، فيذهب الأطفال إلى المدرسة ويعودون إلى المنزل ويجلسون لساعات طويلة فوق الأريكة يأكلون ويلعبون باسخدام الأجهزة الإلكترونية ولا يكادون يبذلون جهدًا جسديًا حقيقيًا، وهذا يتسبب بكثير من المشاكل الصحية، ويزيد قلقك كأم حول الأمراض المنتشرة في هذه الأيام والتي لم تكن مألوفةً من قبل عند الصغار، كالسمنة وضغط الدم والسكري وأمراض القلب.


بينما كان الأطفال في السابق يلعبون ألعابًا حركيةً في كل وقت وفي كل مكان، إذ يمارسون الألعاب الشعبية ويركلون أي كرة مهما كان المكان ضيقًأ، لدرجة أنهم مارسوا لعب كرة القدم في الأزقة والممرات الضيقة، وما يحدث اليوم بين اللعب الحركي والأطفال يجعلك تفكرين في زيادة الحاجة لتنظيم وقت أطفالك، ويشعرك بالحاجة لإشراكهم بالأنشطة الحركية المتنوعة، وفرض ذلك بالقوة في بعض الأوقات لحماية أطفالك والمحافظة على صحتهم، فاللعب حاجة أساسية لتنمية المهارات اللازمة لنموهم، وحاجة ملحة لمواجهة آثار الحياة التكنولوجية التى تملأ حياتهم وتؤثر على نموهم الطبيعي، إليك عزيزتي أهم الألعاب المناسبة لنمو طفلك نموًا سليمًا عند ممارستها دوريًا[٤]:

  • كرة القدم: من أكثر الألعاب شعبيةً ومن أفضلها، ومن الممكن تعليمها لأطفالك من عمر 4 سنوات، إضافةً لمساهمتها في رفع هرمون الأدرينالين، فهي لعبة تعلم مهارات العمل الجماعي والانضباط، كما تقوي العضلات وتنشط عضلة القلب، وتُطور مرونة الجسم وقدرته على التحمل وإكسابه التوازن وتحسين أداء القلب والأوعية الدموية.
  • السباحة: من أعظم الرياضات التي تساعد طفلك على التخلص من الخوف من المرتفعات والخوف من الماء، وتُعد السباحة لعبةً فرديةً تساعد على تحسين أداء الرئة من خلال تعلم التحكم بالتنفس، وتُقوي جميع عضلات الجسم.
  • ركوب الدرجات: لعبة يحبها الأطفال عند ممارستها بشكل كبير، لأنها تعزز الشعور بالحرية والاستقلالية، ومن فوائدها تعلم السلامة في استخدام الطرق والصبر واحترام الذات والانضباط، إضافةً إلى الفوائد الصحية من تحسين قوة الساقين، وتنسيق ردود الفعل وتحسين التوازن والمحافظة على الوزن، وتقوية وظائف عضلة القلب والأوعية الدموية.
  • الجودو: الكثير من المدارس بدأت تهتم بإدراج هذه الرياضة ضمن برامجها، فهي تساعد على نمو جسم طفلك نموًا شاملًا من الناحية البدنية والروحية والعاطفية.
  • التزلج: تزداد هذه الرياضة شعبيةً في الأونة الأخيرة، فهي نشاط كبير لطفلك يساعده على تعلم الصبر، كما تُساعده على تعلم التوازن، وتُطور رشاقة الجسم، وتُقوي العضلات.
  • كرة السلة: وهي رياضة رائعة لطفلك تُنشط الجسم، ومناسبة جدًا لحل مشكلة الخجل من اللعب ضمن فريق، يتحكم بها طفلك بجسمه من خلال الدفاع والهجوم، كما تحسن التمريرات السريعة التفكير وردود الفعل، وتساهم في تطوير التنسيق بين العين والقدم، كما أن الجري مع الكرة يحسن عمل العضلات.
  • الجري: اكتسب الجري شعبيةً عاليةً جدًا، وأصبحت العديد من الجهات تنظم ماراثونات دوريًا، ويساعد طفلك على التركيز والتحمل ويقوي العضلات، خاصةً عضلة القلب، كما أن ممارسة الجري دائمًا ترفع مناعة الجسم، وتُطور أداء الرئتين.
  • المشي: قد لا يدرجه الكثير ضمن قائمة الرياضات، لكنه اعتُمِد من أفضل الأنشطة البدنية، والمشي مع طفلك يزيد من العلاقات والترابط بينكما، ويربط الطفل في البيئة، ويساعد على تقوية الساقين والمحافظة على الوزن المثالي، ووصل الأمر ببعض الدول الغربية إلى أنها تكافئ الأطفال الذين يذهبون إلى المدرسة سيرًا على الأقدام.
  • التنس: يحب الأطفال هذه اللعبة التنافسية، وعلى الطفل أن يكون ذكيًا ومفكرًا سريعًا، وتُشجع الأطفال على وضع إستراتيجية مناسبة وخاصة بهم لتحركاتهم، ولعبة التنس تطور قوة الذراع، وتساعد في بناء العضلات وتحسين صحة القلب والأوعية الدموية.


المراجع

  1. "How Kids Learn to Play: 6 Stages of Play Development", pathways, Retrieved 18-7-2020. Edited.
  2. "Why Hula Hooping is a Great Exercise for Kids", nspt4kids, Retrieved 18-7-2020. Edited.
  3. "5 Reasons Why Your Child Should Hula Hoop", sbirmingham.macaronikid, Retrieved 18-7-2020. Edited.
  4. "List of Best Sports for Kids to Play", parenting.firstcry, Retrieved 18-7-2020. Edited.

فيديو ذو صلة :