محتويات
- ١ ما هي عملية إزالة الدهون من البطن؟
- ٢ ما هو الهدف من عملية إزالة الدهون من البطن؟
- ٣ ما ينبغي فعله قبل عملية إزالة الدهون من البطن
- ٤ ما يحدث خلال عملية إزالة الدهون من البطن
- ٥ كيف تعتنين بنفسكِ بعد عملية إزالة الدهون من البطن؟
- ٦ ما هي الآثار الجانبية لعملية إزالة الدهون من البطن؟
- ٧ طرق أخرى للتخلص من دهون البطن
- ٨ من حياتكِ لكِ
- ٩ المراجع
ما هي عملية إزالة الدهون من البطن؟
عملية شفط الدهون هي إجراء جراحي يعتمد على تقنية الشفط لإزالة الدهون من مناطقٍ معينةٍ من الجسم، مثل البطن، أو الفخذين، أو الأرداف، أو الذراعين، أو الرقبة، كما يعمل شفط الدهون على تحديد هذه المناطق، ويمكن أن تُسمّى أيضًا بعملية تجميل الدهون أو نحت الجسم، ولا تُستخدم عملية شفط الدهون لإنقاص الوزن أو كبديلٍ عن وسائل تخفيف الوزن التقليديّة، إذ في حال معاناة الشخص من الوزن الزائد، فإنّ النظامَ الغذائيّ المناسب، وممارسة الرياضة هما الخياران الأكثر فعاليةً لتخفيف الوزن، وعادةً فإنّ الأشخاص اللذين يمتلكون الكثير من الدهون في منطقةٍ مُعيّنةٍ، ويملكون وزنًا ثابتًا في ذات الوقت يُعَدّون مناسبين لإجراء عملية شفط الدهون[١].
ما هو الهدف من عملية إزالة الدهون من البطن؟
تُجرى عملية شفط الدهون عادةً لتحسين المظهر، وليس بهدف الحصول على أيّ فوائد صحية، ويمكن لمعظم الناس أن يُحقّقوا ذات النتائج أو نتائج أفضل من خلال اتباع أسلوب حياةٍ صحي مع اتباع نظامٍ غذائيّ متوازن، بالإضافة إلى ممارسة الرياضة بانتظام، والالتزام بجدول نومٍ صحي، ويُنصح بإجراء عملية شفط الدهون فقط في حال لم يستطع المريض تحقيق النتائج المرجوّة بعد التغيير اللازم في نمط حياته، وذلك لعلاج الدهون في المناطق التي لا تستجيب للتمارين الرياضة وللنظام الغذائي، فعند اكتساب المرء للوزن، فإنّ حجم الخلايا الدهنية يزداد، ويعمل شفط الدهون على التقليل من عدد الخلايا الدهنية في منطقة مُحدّدة، لكن قبل إجراء عملية شفط الدهون يجب على الشخص مناقشة إيجابيات وسلبيات العملية مع الطبيب ليكون واثقًا مما سيُقدِمُ عليه، ويجب عليه اتخاذ هذا القرار بعد الكثير من الدراسة والتفكير، لأنّ نتائج عملية شفط الدهون دقيقة وليست خيالية، وعادةً تستهدفُ المناطق التالية من الجسم[٢]:
- البطن.
- الأرداف.
- الصدر.
- الفخذين.
- الزنود.
- العنق وأسفل الذقن.
- الذراعين.
وعادةً ما تكون نتائج العملية ذات جدوى لذَوِي الجلد المرن والمتناغم، أما أولئك الذين يفتقدون للمرونة في جلدهم فقد ينتهي بهم الحال بارتخاء وتدلّي الجلد في المناطق التي أجريت بها العملية، كما ينبغي على من يرغب بإجراء العملية أن يكون عمره أكثر من 18 عامًا، وأن يتمتّع بصحة جيدة.
ما ينبغي فعله قبل عملية إزالة الدهون من البطن
قبل إجراء عملية إزالة الدهون يجب على الشخص التحدث إلى الطبيب الذي سيجري له الجراحة لمناقشة النتائج المتوقعة بعد العملية، وسيقوم الطبيب بدوره بمراجعة التاريخ المرضي للشخص لمعرفة الأمراض التي قد أصيبَ بها في السابق، ولمعرفة ما إذا كان الشخص يتناول أيّة أدوية أو أعشاب أو مُكمّلات غذائية، كما قد يوصي الطبيب بالتوقف عن تناول بعض أنواع الأدوية، مثل مميعات الدم أو مضادات الالتهابات غير الستيرويدية قبل 3 أسابيع على الأقلّ من موعد الجراحة، وقد يكون الشخص بحاجةٍ لإجراء بعض الفحوصات قبل الجراحة، وإذا كانت الجراحة تهدف لإزالة كمية صغيرة من الدهون فقد تُجرى في العيادة، أما في حال كانت تهدف لإزالة كمية كبيرة من الدهون، أو يوجد إجراء طبي آخر سيُجرَى للمريض بالإضافة لإزالة الدهون، فقد تُجرى الجراحة في المستشفى كما وقد يحتاج الشخص لقضاء ليلةٍ في المستشفى، وفي كلتا الحالتين سيتوجّب على الشخص أن يحظى بمرافقٍ إلى جواره ليقضي معه ليلته الأولى على الأقلّ بعد الجراحة[١].
ما يحدث خلال عملية إزالة الدهون من البطن
تستغرق عملية شفط الدهون عادةً مدةً تتراوح بين ساعة إلى 4 ساعات، وقد يقوم الطبيب بإخضاع المريض لتخديرٍ عامٍّ قبل بدء الجراحة، والذي قد يستمرّ تأثيره مدةً تتراوح بين ساعة إلى 4 ساعات، ويمكن أن يُستخدَم التخدير فوق الجافية إذا كان الجزء المستهدف هو النصف السفلي من الجسم، وذلك عن طريق حقن المخدر في منطقة فارغة فوق الجافية أو بملئ كيسٍ بالسوائل، وحقنه حول العمود الفقري، وفي هذه الحالة سوف تتخدّر منطقة البطن والساقين فقط، ويمكن استخدام التخدير الموضعي إذا كانت العملية تستهدف منطقة صغيرة جدًا، وفي هذه الحالة قد يُطلب من الشخص البقاء واقفًا لضمان إزالة الدهون بطريقةٍ صحيحة، وعند البدء بالعملية تُستخدَم إحدى هذه التقنيات لإزالة الدهون[٢]:
- شفط الدهون الرطب: يقوم الطبيب بِضَخِّ عدة لترات من محلولٍ ملحيّ، مع مخدرٍ موضعي، ومُضَيِّق للأوعية الدموية تحت الجلد في المنطقة المستهدفة خلال العملية، وتُشفَط الدهون من خلال أنابيب شفط صغيرة، وتُعدّ هذه التقنية الأكثر شيوعًا في عمليات شفط الدهون.
- شفط الدهون الجافّ: لا تُحقَن أيّ سوائل قبل إزالة الدهون، وهي تقنية نادرة الاستخدام هذه الأيام كما أنّ خطر الإصابة بكدمات ونزيف خلالها يًعدّ مرتفعًا عند استخدام هذه الطريقة.
- شفط الدهون بالموجات فوق الصوتية: تُعرَف هذه التقنية أيضًا باسم شفط الدهون بالفيزر، إذ يُشغّل جهاز الموجات فوق الصوتية، والذي يعمل على إذابة الدهون عندما يلامسها، إذ تتسبّب اهتزازات الموجات فوق الصوتية بتفجير الخلايا الدهنية، وجعل الدهون سائلةً، مما يُسهّل شفطها، وتُعدّ هذه التقنية أكثر مناسبةً للمناطق الليفية مثل الصدر أو الظهر، كما أنها مناسبة لإزالة الدهون في المناطق التي سبق وأجريت فيها عملية شفطٍ للدهون، وبعد تكسير الدهون باستخدام الموجات فوق الصوتية تُشفط باستخدام أداة شفط مُخصّصة لسحب الدهون السائلة.
- تحليل الدهون باستخدام الليزر: تعرف هذه التقنية أيضًا باسم شفط لدهون بالليزر، إذ يُستخدم فيها سائل لنفخ الجلد، وتكون هذه التقنية أقلّ تعمّقًا في طبقات الجلد من تقنية شفط الدهون التقليدية، وخلالها يُحدِث الطبيب شقًّا صغيرًا في الجلد لإدخال أنبوب صغير الحجم ليوصل الليزر والحرارة إلى الدهون الموجودة أسفل الجلد.
كيف تعتنين بنفسكِ بعد عملية إزالة الدهون من البطن؟
بعد الإنهاك والتعب الناتجَين عن عملية شفط الدهون قد لا توجد حاجة لبقائكِ في المستشفى، لكن ذلك يعتمد على نوع العملية التي قمتِ بها إلا أنه يُتوقَّع ظهور كدمات وتورم وألم في مكان الجراحة لبضعة أسابيع على الأقل، كما قد يطلب منكِ الطبيب ارتداء رباط ضاغط لمدة تتراوح بين شهر وشهرين بعد الجراحة للتقليل من التورم، كما قد تحتاجين لتناول بعض أنواع المضادات الحيوية لتجنب حدوث عدوى، يتمكن معظم الناس ممّن خضعوا لعملية شفط الدهون من العودة إلى العمل في غضون أيام بعد الجراحة، ويعودون لأنشطتهم المعتادة في غضون أسبوعين، ولكن لكل شخص وضعه الخاص، لذلك يمكنكِ سؤال طبيبكِ المسؤول عن الجراحة هذه الأسئلة حول كيفية شفائكِ[٣]:
- ما هي الأدوية التي سأكون بحاجتها؟
- هل سأحتاج لوضع الضمادات؟
- هل سأحصل على غرز؟ وما هي المدة اللازمة لإزالتها؟
- متى سأكون قادرة على ممارسة الرياضة مجددًا؟
- هل سأحتاج للعودة إلى المستشفى للمتابعة؟
ما هي الآثار الجانبية لعملية إزالة الدهون من البطن؟
شفط الدهون حالُه كحال أي عمليّةٍ جراحيّةٍ أخرى ينطوي على العديد من المخاطر، مثل النزيف وردِّ الفعل الناتج عن التخدير، كما تزداد احتمالية حدوث مضاعفات خلال الجراحة كلما ازدادت المساحة التي تُجرى فيها الجراحة، وكذلك عند إجراء أكثر من إجراءٍ طبي في ذات الوقت خلال العملية، وفيما يلي بعض المضاعفات المحتملة التي قد تحدث خلال العملية أو بعد إجرائها، ويجب التنبيه إلى أنّ ذكر هذه الآثار الجانبية لا يعني بالضرورة حدوثها، فهذا الأمر يختلف من شخصٍ لآخر، وقد لا تحدث أي من الآثار الجانبية أساسًا[١]:
- تجعُّدَ الجلد: قد يبدو الجلد متعرِّجًا، أو متموجًا، أو ذابلًا بسبب إزالة الدهون غير المتكافئة، وضعف مرونةِ الجلد، وقد يحتفظ الجلد بهذه التجاعيد، كما قد يتسبب الأنبوب الرفيع المستخدم أثناء شفط الدهون بتلفٍ أسفل الجلد، ممّا يتسبّب بإعطاء الجلد مظهرًا منقطًا دائمًا.
- تراكم السوائل: قد تتكوّن جيوب مؤقّتة من السوائل أسفل الجلد، وقد يحتاج لإزالته بإبرة.
- خدر: قد يشعر الشخص بخدرٍ مؤقّت أو دائم في مكان الجراحة، كما قد يحدث تهيّج مؤقت للأعصاب.
- التهاب الجلد: التهاب الجلد أمر نادر، ولكنه ممكن الحصول، وفي حال كان شديدًا فقد يكون مهدِّدًا للحياة، ولا بدّ من الذهاب للطبيب.
- حدوث ثقب في الأعضاء الداخلية: في حالاتٍ نادرة قد يتسبب الأنبوب بحدوث ثقبٍ في أحد الأعضاء الداخلية، والذي قد يتطلب تدخلًا جراحيًا طارئًا لإصلاحه.
- حدوث انسداد دهني: قد تتفتَّتُ القطع الدهنية المُفكَّكة، وتحاصَرُ في وعاء دموي، وتتجمّع في الرئتين أو تنتقل إلى الدماغ، ويُعدّ الانسداد الدهني من الحالات الطبية الطارئة.
- مشاكل في الكلى والقلب والرئة: قد يتسبّب تغير مستويات السوائل أثناء حقن السوائل وشفطها بحدوث مشاكل خطيرة في الكلى، أو القلب والرئة، والتي قد تهدِّد الحياة.
- التسمّم بسبب المُخدّر: غالبًا ما يُحقَن المخدِّر مع السوائل أثناء شفط الدهون لتقليل الألم، وعلى الرغم من أنّ هذا الأمر يعدّ آمنًا عمومًا، إلا أنه وفي حالاتٍ نادرة قد يصبح سامًا للمريض مّما يتسبب بمشاكل خطيرة في القلب والجهاز العصبي المركزي.
طرق أخرى للتخلص من دهون البطن
تُعدّ دهون البطن من أكثر الدهون إزعاجًا وخطورةً، فهي من نوع الدهون الحشوية التي تُعدّ عاملًا رئيسيًا مُسبّبًا للعديد من الأمراض، على سبيل المثال مرض السكري من النوع الثاني، وأمراض القلب وغيرها من الأمراض، ويُعدّ فقدان الدهون من منطقة البطن أمرًا صعبًا، لكن يوجد العديد من الأمور التي بإمكانكِ القيام بها لتقليل الدهون الزائدة في منطقة البطن قبل اللجوء للعملية الجراحية، ومن هذه الأمور ما يأتي[٤]:
تناولي الكثير من الألياف الغذائية
تقوم الألياف الغذائية بامتصاص الماء، وتشكيل مادة هلامية تساعد في إبطاء عملية هضم الطعام، وتشير الدراسات إلى أنّ الألياف الغذائية تُعزِّز فقدان الوزن عن طريق جعلكِ تشعرين بالشبع، وبطريقةٍ طبيعيةٍ ستتناولين كمياتٍ أقل من الطعام، وتُقلِّل الألياف الغذائية من السعرات الحرارية التي يمتصّها الجسم من الطعام، كما قد تساعد في محاربة دهون البطن، وقد وجدت إحدى الدراسات التي استهدفت أكثر من 1100 بالغًا، أنّ زيادة 10 غرام من الألياف الغذائية في النظام الغذائي تساعد على تقليل دهون البطن بنسبة 3.7% خلال 5 سنوات[٥]، وتتضمّن الأطعمة الغنية بالألياف الغذائية ما يلي:
- بذر الكتان.
- الكرنب المسلوق.
- الأفوكادو.
- البقوليات.
- التوت.
تجنّبي الأطعمة التي تحتوي على الدهون المُتحوّلة
تَنتُج الدهون المُتحوّلة عن ضَخِّ الهيدروجين في الدهون غير المُشبّعة، مثل زيت فول الصويا، وتتواجد الدهون المُتحوّلة في المارجرين (السمنة) ، والأطعمة القابلة للدَّهن، وغالبًا تُضاف إلى الأطعمة المعلَّبة، إلا أنّ العديد من شركات المواد الغذائية توقّفوا عن استخدامها، وقد رُبطت الدهون المتحولة بالإصابة بالالتهابات، وأمراض القلب، ومقاومة الأنسولين، وزيادة الدهون في منطقة البطن، ووجدت دراسة أُجرِيت على القرود استمرت 6 سنوات، أنّ القرود الذين أطعموا طعامًا غنيًا بالدهون المُتحوّلة اكتسبوا دهون بطن أكثر بنسبة 33% مقارنةً بالذين خضعوا لنظامٍ غذائي غنيّ بالدهون الأحادية غير المشبعة، ولكن الأمر ما زال بحاجةٍ للإثبات بدراسات سريرية على الإنسان[٦].
التزمي بنظام غذائي غنيّ بالبروتين
يزيد تناول البروتين من إفراز هرمون الشبع، ممّا يُقلّل الشهية، ويُعزّز الشبع، كما يرفع مُعدّل الأيض، ويساعد في الاحتفاظ بالكتلة العضلية أثناء فقدان الوزن، كما أن الأشخاص الذين يتناولون كمياتٍ أكبر من البروتين يحصلون على دهون بطن أقلّ مقارنةً بمن يحصلون على كمياتٍ قليلةٍ من البروتين، وتتضمّن الأغذية الغنية بالبروتين ما يلي:
- اللحوم.
- السمك.
- البيض.
- الألبان.
- الفاصولياء.
تناولي القليل من الأطعمة التي تحتوي على السكر
يحتوي سكر المائدة على سكر الفركتوز، والذي يتسبّب بالعديد من الأمراض عند الإفراط في تناوله، مثل أمراض القلب، والسكري من النوع الثاني، والسمنة، وأمراض الكبد الدهني، إذ توجد علاقة بين تناول كمياتٍ كبيرة من السكر وزيادة دهون البطن، كما أنّ السكر المُكرّر ليس المُلام الوحيد بتسبّبه بتراكم دهون البطن، وذلك لأنّ السكريات الصحية، مثل العسل مثلًا يجب تناولها باعتدال أيضًا.
ممارسة التمارين الهوائية
تُعدّ التمارين الهوائية (aerobic exercise) طريقةً فعّالةً لتحسين صحتكِ، وحرق السعرات الحرارية، إذ تُظهر الدراسات أنّ التمارين الهوائية من أكثر التمارين فعالية لتقليل دهون البطن، إلا أنه لا يمكن تحديد ما إذا ما كانت التمارين المعتدلة أو الكثيفة أكثر فائدةً، وفي كل الأحوال فإنّ تكرار التمارين الهوائية أكثر أهمية من شدّتها، كما وجدت إحدى الدراسات أنّ النساء بعد سن اليأس يفقدن المزيد من الدهون من جميع المناطق عند ممارسة التمارين الهوائية لمدة 300 دقيقة أسبوعيًا مقارنة بمن مارسنَ التمارين الهوائية لمدة 150 دقيقة فقط في الأسبوع[٧].
من حياتكِ لكِ
عملية شفط الدهون لن تُخلّصكِ من العلامات البيضاء على جلدكِ، لذا يجب أن تكون توقعاتكِ حول نتائج الجراحة واقعيّة، كما أنّ شفط الدهون لا يزال إجراءً جراحيًا تحيط به العديد من المخاطر، لذا عند رغبتكِ في الخضوع لهذه العملية قد تتساءلين عن الشروط العامّة التي تجعلكِ قادرةً على الخضوع لها، وهي كما يلي[٨]:
- يجب أن تتمتّعي بصحةٍ جيدةٍ، ويجب أن يكون وزنكِ زائدًا في حدود 30% من الوزن المثاليّ.
- يجب أن تتمتّعي ببشرةٍ مرنةٍ.
- يجب أن تكوني غير مُدخنة.
عامةً لن ينصحكِ الأطباء بإجراء عملية شفط الدهون في حال كنتِ تعانين من مشاكل صحيةٍ في تدفّق الدم، أو كنتِ تعانين من أمراض في القلب، أو من مرض السكري، أو تعانين من ضعفٍ في جهاز المناعة[٣].
المراجع
- ^ أ ب ت "Liposuction", mayoclinic, Retrieved 2020-10-07. Edited.
- ^ أ ب "What are the benefits and risks of liposuction?", medicalnewstoday, Retrieved 2020-10-08. Edited.
- ^ أ ب "Liposuction: What You Should Know", webmd, Retrieved 2020-10-07. Edited.
- ↑ "20 Effective Tips to Lose Belly Fat (Backed by Science)", healthline, Retrieved 2020-10-08. Edited.
- ↑ Kristen G. Hairston,1 Mara Z. Vitolins,2 Jill M. Norris, others (2011-06-15), "Lifestyle Factors and 5-Year Abdominal Fat Accumulation in a Minority Cohort: The IRAS Family Study", ncbi, Retrieved 2020-10-13. Edited.
- ↑ Kate L Jones, Janet Sawyer, Kathryn Kelley ,others (2007-06-30), "Trans fat diet induces abdominal obesity and changes in insulin sensitivity in monkeys", pubmed, Retrieved 2020-10-13. Edited.
- ↑ Christine M Friedenreich , Heather K Neilson , Rachel O'Reilly, others (2015-08-31), "Effects of a High vs Moderate Volume of Aerobic Exercise on Adiposity Outcomes in Postmenopausal Women: A Randomized Clinical Trial", pubmed, Retrieved 2020-10-13. Edited.
- ↑ "Liposuction: What You Should Know", webmd, Retrieved 2020-10-08. Edited.