التخلص من الغازات والإمساك

التخلص من الغازات والإمساك

كيفية التخلص من الغازات

يمكن اللجوء إلى طرق منزلية وأخرى طبية للتخلص من الغازات، وهي كما يأتي:

الطرق المنزلية للتخلص من الغازات

يمكن التخلص من الغازات المحتبسة، وطردها من الجسم بعدة طُرق منزلية، من أبرز هذهِ الطُرق ما يأتي[١][٢]:

  1. زيادة الحركة: يُمكن لزيادة الحركة، مثل المشي المُساعدة على طرد الغازات من الجسم.
  2. المساج: يُعدّ المساج من الطُرق التي تُقلل من الغازات، لذا يُمكن تدليك المنطقة المؤلمة برفق.
  3. ممارسة اليوغا: قد تُساعد بعض أوضاع اليوغا على التخلص من الغازات، من هذه الوضعيات الاستلقاء على الظهر ومد الرجلين بشكل مُستقيم، ثُم ثني الركبتين ووضع الذراعين حولهما، وفي ذات الوقت سحب الرأس إلى الركبتين أو إبقاء الرأس على الأرض إذ كان أكثر راحة لك، والبقاء على ذلك لمدة 20 ثانية أو أكثر.
  4. زيت القرنفل: يُعالج زيت القرنفل مشاكل الجهاز الهضمي بما في ذلك الانتفاخ، والغازات، وعُسر الهضم، إضافةً إلى مقاومة القُرحة.
  5. مكملات النعناع الغذائية: يُمكن استخدام مُكملات النعناع مثل كبسولات زيت النعناع لعلاج الانتفاخ، والغازات المُحتبسة، ولكنّ يجب اختيار الكبسولات المعوية المُغلفة إذ إنّ الكبسولات غير المُغلفة تذوب في الجهاز الهضمي سريعًا فتُسبب الحموضة المعوية، كما أنّ النعناع يمنع امتصاص الحديد لذا يجب تجنب تناولهِ مع مكملات الحديد أو من قِبل الأشخاص الذين يُعانون من فقر الدم.
  6. خل التفاح: إنّ مزج ملعقة كبيرة من خل التفاح مع كوب من الماء وشُربهِ قبل وجبات الطعام يمنع تكون الغازات والانتفاخ، ومن الضروري غسل الفم بالماء بعدهُ لتجنّب تآكل مينا الأسنان.
  7. الحرارة: إنّ وضع وسادة أو زجاجة ماء دافئة على المعدة يمنح عضلات القناة الهضمية الراحة، مما يؤدي إلى تسّهيل حركة الغازات عبر الأمعاء والتقليل من الألم المرافق للغازات.
  8. بذور الشمر: يُمكن مضغ ملعقة صغيرة من بذور الشمر لعلاج الانتفاخ والغازات، ولكن على الحوامل والمُرضعات تجنّب تناولهِ للحفاظ على سلامة الأم والجنين.
  9. شاي الأعشاب: تُعدّ بعض الأعشاب فعالة في تحسين الهضم، وتقليل الآلام المُرافق للغازات، فيُمكن استخدام اليانسون، أو الكراوية، أو الكركم، أو البابونج، أو الزنجبيل، أو النعناع من خلال مزج أوراقها أو بذورها في الماء الدافئ وشُربهِ، ولكن يُنصح بتجنّب اليانسون إذا كنت تُعاني من الإسهال، إذ إنّ اليانسون يُعدّ مُلينًا للمعدة، ويُمكن تحضير مزيج من الأعشاب كأن يتم مزج 10 غرام من مسحوق الكمون والشمر، و5 غرام من مسحوق اليانسون، ونقعهِ في كوب من الماء المغلي لمدة 20 دقيقة.
  10. بيكربونات الصوديوم: يُمكن لبيكربونات الصودا التقليل من الغازات من خلال مزج 1/2 ملعقة صغيرة في كوب من الماء وشُربهِ، ولكن يجب تجنّب استخدام أكثر من 1/2 ملعقة صغيرة من صودا الخبز، إذ إنّ تناول الكثير منها عندما تكون المعدة ممتلئة قد يؤدي إلى تمزقها.

الطرق الطبية للتخلص من الغازات

يُمكن اللجوء إلى بعض الطرق الطبية والدوائية لعلاج الغازات ومنها ما لا يستدعي وصفة طبية (لكن تجب استشارة الطبيب قبل استخدام أيّ دواء دائمًا)، من أبرز هذه الطُرق ما يأتي[٣][١]:

  1. مكملات اللاكتاز (Lactase supplements): يُمكن تناول مكملات اللاكتاز، فهي تحتوي على إنزيم اللكتاز، ممّا يُساعد على هضم سُكر اللاكتوز في منتجات الألبان للتخلص من أعراض الغازات لدى الاشخاص الذين يُعانون من عدم تحمل اللاكتوز، ولكن يُنصح باستشارة الطبيب قبل تناولهِ من قِبل الحوامل والمُرضعات.
  2. إنزيم ألفا جالاكتوسيديز (Alpha-galactosidase): يُعدّ هذا الإنزيم من الإنزيمات الطبيعية التي تُكسّر الكربوهيدرات في البقوليات والخضروات، لذا فإنّهُ يمنَع حدوث الانتفاخ، ويُقلّل من احتمالية تكوّن الغازات، ويُمكن تناولهِ قبل الوجبة الغذائية مُباشرةً.
  3. السيميثيكون (Simethicone): يُمكن للأدوية المحتوية على السيميثيكون أن تُفتّت فُقاعات الغاز، وتُسهّل مرور الغازات عبر الجهاز الهضمي، وهذا قد يُقلل من أعراض الغازات.
  4. الفحم النشط (Activated charcoal): قد يُقلل تناول كبسولات، أو مسحوق، أو أقراص الفحم النشط قبل الوجبة الغذائية وبعدها من الغازات، ولكن لا يوجد إلى الآن أدلة علمية كافية لإثبات فعاليتهِ، كما أنّهُ قد يُسبب آثارًا جانبيةً عديدةً، مثل التداخل مع قدرة الجسم على امتصاص الأدوية، ويُلوّث الملابس، ويُغير لون الفم إلى اللون الأسود.


كيفية التخلص من الإمساك

يمكن اللجوء إلى طرق منزلية وأخرى طبية للتخلص من الإمساك، وهي كما يأتي:

الطرق المنزلية للتخلص من الإمساك

يُمكن التخلص من الإمساك من خلال اتباع عدة طُرق منزلية منها ما يأتي[٤]:

شُرب الماء

يُعدّ شُرب الماء ضروريًا لبقاء الجسم رطبًا وتجنّب الجفاف الذي يؤدي إلى الإمساك، ويُمكن أيضًا شُرب المياه الغازية لتخفيف أعراض الإمساك بالإضافة إلى عُسر الهضم، إذ في دراسة نُشرت عام 2002 في مجلة (European Journal of Gastroenterology & Hepatology)، أُجريت على 21 شخصًا يُعانون من عسر الهضم والإمساك الثانوي، أعطيَ 10 أشخاص منهم مياه غازية، والمجموعة الأخرى تناولت مياه الصنبورة لمدة 15 يوم، فأظهر الذين شربوا المياه الغازية تحسنًا في الإمساك، وعُسر الهضم مقارنة بالذين تم إعطائهم مياه الصنبورة[٥].

استهلاك الألياف الغذائية

إنّ الألياف الغذائية خاصةً الذائبة في الماء وغير القابلة للتخمر يُمكن أن تُعالج الإمساك، إذ إنّ الألياف الغذائية تزيد من حجم واتساق حركة الأمعاء، مما يُسهل مرور البراز عبر الجهاز الهضمي، ومن أبرز الاغذية التي تحتوي على الالياف القابلة للذوبان النخالة، والشوفان، والشعير، والمكسرات، والفول، والعدس، والفواكة والخضروات، إذ إنّ هذهِ الألياف تمتص الماء وتُكوّن هُلامًا مما يُلّين ويُحسن قوام البراز، كما أنّ الألياف غير القابلة للتخمير والقابلة للذوبان، مثل السيلليوم تُعدّ أفضل خيارًا لعلاج الإمساك.

ممارسة التمارين الرياضية

قد تُقلل بعض التمارين الرياضية من أعراض الإمساك، تشمل التمارين على المشي بانتظام، أو السباحة، أو ركوب الدرجات، أو الركض، ولكن رُغم ذلك إلا أنّه لا تتفق جميع الدراسات على دور الرياضة في علاج الإمساك، لذا لا يزال هناك الحاجة لإجراء المزيد من الدراسات والأبحاث لتأكد من فعاليتها.

تناول السنا

يُعدّ نبات السنا ملينًا عُشبيًا آمنًا عامةً وفعالًا لعلاج الإمساك، إذ يحتوي على مركبات نباتية تُسمى الجليكوسيدات وهي المسؤولة عن تحفيز الأعصاب في الأمعاء، وتُسرّع حركة الأمعاء، ولكن رُغم كونه آمنًا، إلا أنّهُ لا يجب استخدامه دون استشارة الطبيب أو الصيدلاني، ولا ينصح الاستمرار عليه لفترات طويلة، وكذلك يُمنع تناولهِ من قبل الحوامل والمرضعات، والذين يُعانون من مشاكل صحية، كالتهاب الأمعاء عليهم مراجعة الطبيب قبل تناولهِ.

نظام غذائي قليل الفودماب

قد يُخفف نظام الفودماب المنخفض (بالإنجليزية: Low-FODMAP diet) من الإمساك المرتبط بمتلازمة القولون العصبي، ويتضمّن نظام فودماب الحد من الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الفودماب (الفودماب هي نوع من أنواع الكربوهيدرات المُخمّرة[٦]) لفترة من الوقت قبل إعادة تقديمها لتحديد الأطعمة التي يمكن للجسم تحملها، ولكن قد لا يكون هذا النظام الغذاي كافيًا بمفردهِ، قد يتطلب الانتباه إلى جوانب أُخرى من النظام الغذائي مثل شُرب كميات كافية من المياه، والألياف الغذائية.

تناول البريبايوتك

تُعدّ البريبايوتك ألياف كربوهيدراتية غير قابلة للهضم، إذ تُحسّن من كتلة وقوام البراز، ويُحسّن صحة الجهاز الهضمي من خلال تغذية البكتيريا النافعة في الأمعاء، كما يُحسّن توازن البكتيريا في الأمعاء، فتناول الأطعمة التي تحتوي على البريبايوتك يزيد من حركة الأمعاء، ويزيد من ليونتهِ، ومن الأطعمة الغنية بالبريبايوتك الهندباء، والموز، والثوم، والبصل، والحمص، والخرشوف.

الطرق الطبية للتخلص من الإمساك

يُمكن التخلص من الإمساك من خلال استخدام بعض الطُرق الطبية والأدوية منها ما يستدعي وصفة طبية والبعض لا يتطلب ذلك (لكن تجب استشارة الطبيب قبل استخدام أيّ دواء دائمًا)، ومن أبرز هذهِ الطُرق ما يأتي[٧]:

  1. مكملات الألياف الغذائية: تُعدّ المكملات الغذائية من المُلينات التي تزيد من حجم البُراز مما يجعلهُ أكثر ليونة، ويُسّهل مرورهِ، تشمل مكملات الألياف الغذائية على السيلليوم، وبوليكربوفيل الكالسيوم، وميثيل السيليلوز.
  2. المُنشطات: توجد المُنشطات في عدة انواع، إذ تعمل جميعها كمُلين من خلال زيادة تقلص الأمعاء.
  3. الملينات الأسموزية (Osmotics): تزيد الملينات الأسموزية من حركة البراز خلال القولون، إذ إنّها تزيد من إفراز السوائل من الأمعاء، تشمل المُلينات الاسموزية على هيدروكسيد المغنيسيوم، وسترات المغنيسيوم، واللاكتولوز، وبولي إيثيلين جلايكول.
  4. مُلينات البُراز: تشمل مُلينات البُراز على دوكوسات الصوديوم، ودوكوسات الكالسيوم، إذ تعمل على ترطيب البراز من خلال سحب الماء من الأمعاء.
  5. الحقن الشرجية والتحاميل: تتكون الحُقن الشرجية من الماء أو الماء والصابون، إذ تُليّن البُراز، وتزيد حركة الأمعاء، أما التحاميل فإنّها تُسّهل إنزلاق البراز وإخراجهِ، مثل تحاميل الجلسرين، وتحاميل البيساكوديل.
  6. أدوية سحب الماء إلى الأمعاء: لا يوصف هذا النوع من الأدوية إلا بوصفة طبية، وعادةً يوصف لمرضى متلازمة القولون العصبي، والذين يُعانون من الإمساك المُزمن، إذ تعمل هذهِ الادوية على سحب الماء إلى الأمعاء، وتُسرّع من حركة البراز.
  7. الجراحة: قد يلجأ الطبيب إلى العمليات الجراحية إذ لم تُجني الطرق الأُخرى فائدة في التخلص من الإمساك، وإذا كان الإمساك ناتج عن فتق أو تضيق في المستقيم، ونادرًا ما يلجأ الطبيب إلى استئصال جزء من القولون أو إزالتهِ كاملًا.

أعراض الغازات والإمساك

تتضمّن أعراض الغازات والإمساك ما يأتي:

أعراض الغازات

تشمل الغازات على مجموعة من الأعراض والعلامات، منها ما يأتي[٣][١]:

  1. التجشؤ.
  2. خروج الغازات.
  3. ألم أو تشنج في البطن.
  4. الشعور بالامتلاء أو الضغط في البطن.
  5. زيادة ملحوظة في حجم البطن أو ما يُعرف بالانتفاخ.
  6. ألم في الجانب الأيسر من القولون ويمتد إلى الصدر، فيُعطي شعور مُشابه للنوبة القلبية.
  7. تجمّع الغازات في الجانب الأيمن من القولون، ممّا يؤدي إلى حدوث ألم كأنّهُ التهاب الزائد الدودية أو حصى المرارة.

أعراض الإمساك

يختلف عدد مرات إخراج البُراز من شخصٍ لآخر، فالبعض يتبرّز 3 مرات يوميًا، والبعض الآخر لـ3 مرات أسبوعيًا، ولكن رُغم هذا الاختلاف إلا أنّ يُعرف بالأعراض الآتية[٧][٨]:

  1. الإخراج أقل من 3 مرات أُسبوعيًا.
  2. خروج بُراز صلب وجاف.
  3. بقاء الشعور بالامتلاء بعد التبرز.
  4. وجود انسداد في المستقيم.
  5. الشعور بعدم القدرة على إخراج البراز كامل.
  6. الصعوبة والشعور بالجُهد أثناء الإخراج.

يُعدّ الإمساك مُزمنًا إذ لاحظ الشخص وجود إثنين أو أكثر من أعراض الإمساك السابقة خلال الشهور الثلاثة الأخيرة[٧][٨].


أسباب الغازات والإمساك

تتضمّن أسباب الغازات والإمساك ما يأتي:

أسباب الغازات

تتعدد الأسباب التي تُسبب تكوّن الغازات، من أبرز هذه الأسباب ما يأتي[١]:

  1. عدم تحمل الطعام: قد يُعاني بعض الأشخاص من عدم القدرة على تحمل سُكر اللاكتوز في منتجات الألبان، أو عدم تحمل الغلوتين، إذ إنّ كِلا الحالتين تؤدي إلى زيادة الغازات في الجسم.
  2. فرط نمو البكتيريا: يحدث فرط نمو البكتيريا عند نموها في الأمعاء الدقيقة، إذ يؤدي ذلك إلى زيادة نسبة الغازات المعوية أكثر من النسبة الطبيعية.
  3. النظام الغذائي: إنّ تناول الكربوهيدرات مثل البقوليات، والنخالة، والملفوف، والبروكلي قد يُحفز القولون لتكوّين غاز الهيدروجين، وثاني أُكسيد الكربون، الذي يتسبب لدى لبعض في زيادة كمية الغازات.
  4. الإمساك: يُعد تكوّن الغازات من الأعراض التي تُرافق حالات الإمساك.
  5. دخول الهواء إلى الجهاز الهضمي: تؤدي بعض السلوكيات إلى دخول المزيد من الهواء إلى الجهاز الهضمي مثل التحدث عند الأكل، واستخدام الماصة للشُرب، والشُرب من زجاجة الماء، مضغ العلكة، والإفراط في الحلوى، والتنهد بعمق، والتدخين، وتناول الحلوى الصلبة
  6. بعض الأدوية: مثل أدوية البرد التي تُستخدم لمدة زمنية طويلة ودون وصفة طبية، ومكملات الألياف الغذائية التي تحتوي على السيلليوم.
  7. بدائل السكر: بدائل السُكر الصناعي مثل السوربيتول، والمانيتول، والإكسيليتول.
  8. مشاكل صحية: تُسبب بعض الحالات الصحية الغازات، مثل متلازمة القولون العصبي، ومرض كرون، والقرحة الهضمية، والتهاب القولون التقرحي.

أسباب الإمساك

تتعدد الأسباب التي تؤدي إلى حدوث الإمساك، من أبرز هذه الأسباب ما يأتي[٩]:

  1. النظام الغذائي مُنخفض الألياف الغذائية.
  2. الجفاف بسبب شُرب كميات غير كافية من الماء.
  3. قلة ممارسة الرياضة.
  4. التغيير في روتين الحياة، مثل السفر، أو الأكل، أو النوم في أوقات مختلفة.
  5. تناول كميات كبيرة من منتجات الألبان.
  6. مقاومة الرغبة في التبرز.
  7. الإجهاد.
  8. بعض الأدوية، مثل مسكنات الألم القوية كالمواد المخدرة التي تحتوي على الكودايين والأوكسيكودون، والأدوية الستيرويدية المضادة للالتهابات مثل الإيبوبروفين والنابروكسين، ومُضادات الاكتئاب، ومُضادات الحموضة التي تحتوي على الكالسيوم أو الألمنيوم، وأدوية الحساسية مثل مُضادات الهيستامين، وبعض أدوية ضغط الدم، والأدوية المُضادة للنوبات، والأدوية النفسية.
  9. متلازمة القولون العصبي.
  10. مشاكل الغدد الصماء، مثل خمول الغدة الدرقية، ومرض السكري، وفرط الكالسيوم في الدم.
  11. الإضطرابات العصبية، مثل إصابة الحبل الشوكي، والتصلب المتعدد، ومرض باركنسون، والسكتة الدماغية.
  12. متلازمة الأمعاء الكسولة، إذ يتقلص خلالها القولون ويحتفظ بالبراز.
  13. عيوب هيكلية في الجهاز الهضمي، مثل الناسور، وفتحة الشرج غير المثقوبة، والانفتال، ورتق القولون.
  14. الحمل.
  15. أمراض الأعضاء المتعددة، مثل الذئبة، وتصلب الجلد.


متى يجب الذهاب إلى الطبيب؟

الذهاب للطبيب بسبب الغازات

رُغم أنّ تكوّن الغازات أمرٌ طبيعي، ولا يستدعي مراجعة الطبيب، إلا أنّهُ في بعض الحالات، أو إذا رافق الغازات بعض الأعراض، عندئذٍ يتطلب الأمر مُراجعة الطبيب، من هذه الحالات ما يأتي[١]:

  1. استمرار الغازات لمدة زمنية طويلة.
  2. وجود كمية كبيرة من الغازات.
  3. فقدان الوزن غير المُبرر، وفقدان الشهية.
  4. تغيّر في حركة الأمعاء، كحدوث الإمساك، أو الاسهال.
  5. ظهور دم في البُراز.
  6. الغثيان أو القيئ.
  7. حرقة في المعدة

الذهاب للطبيب بسبب الإمساك

قد يتطلب الإمساك أحيانًا مراجعة الطبيب، وذلك إذا رافق الإمساك أحد الأعراض الأتية[١٠]:

  1. إمساك مُفاجئ مع ألم أو تقلصات في البطن، وعدم القدرة نهائيًا على التبرز أو إطلاق الغازات.
  2. التعرض الجديد للإمساك دون وجود أي تغيّر على نمط الحياة.
  3. ظهور الدم في البراز.
  4. فقدان الوزن غير المُبرر.
  5. ألم شديد مع حركة الأمعاء.
  6. استمرار الإمساك لأكثر من أُسبوعين.
  7. تغيّر كبير في شكل وحجم ودرجة اتساق البراز.


المراجع

  1. ^ أ ب ت ث ج Marjorie Hecht (2019/7/19), "Immediate Relief for Trapped Gas: Home Remedies and Prevention Tips", healthline, Retrieved 23/2/2021. Edited.
  2. Jayne Leonard (25/1/2020), "How to get rid of trapped gas", medicalnewstoday, Retrieved 23/2/2021. Edited.
  3. ^ أ ب "Gas and gas pains", mayoclinic, Retrieved 23/2/2021. Edited.
  4. Helen West (15/7/2020), "13 home remedies for constipation", medicalnewstoday, Retrieved 24/2/2021. Edited.
  5. Rosario Cuomo, Raffella Grasso, Giovanni Sarnelli, and others (2002), "Effects of carbonated water on functional dyspepsia and constipation", European Journal of Gastroenterology & Hepatology, Issue 9, Folder 14, Page 991-999. Edited.
  6. Megan Rossi, "A Beginner's Guide to the Low-FODMAP Diet", healthline, Retrieved 1/3/2021. Edited.
  7. ^ أ ب ت "Constipation", mayoclinic, 29/6/2019, Retrieved 24/2/2021. Edited.
  8. ^ أ ب Danielle Moores (24/8/2019), "What You Should Know About Constipation", healthline, Retrieved 24/2/2021. Edited.
  9. "Constipation", clevelandclinic, Retrieved 24/2/2021. Edited.
  10. "What Is Constipation?", webmd, Retrieved 24/2/2021. Edited.

فيديو ذو صلة :

404 مشاهدة